∫مُقتطف∫

358 15 3
                                    


لا تنسون المُتابعة والتصويت رجاءً تقديرًا لتعبي💛
بقلمي:- دعجاء

________________________________

في أحدى أساطير الحُب القديمه يقولون،
أن هُنالك مَن يفدِ نفسهُ الى معشوقهِ ومَنهُ مَن يسعى الى قتلهِ
وتدميرهِ ويرى في ذَلِك تلذُذًا

:- أرى أنَّ ذَلِك لم يكُن حُبًا أبدًا.

:- الحُب ليس شيئًا عاديًا الحُب شيء مُقدس جدًا وسالِم وليس مُلطخًا بِالدِماء.

:- أرى في هذا وجهةُ نظر عالية.

تقربتُ قليلًا وتلاقت عيناي مع عيناها

:- ما رأيك أن تكُونِ خطيئتي الأبدية.......... 

_______________________________

لن أنسى أبدًا

ستبقى تِلك الحسناء الجميلة تسكُن مَكانان

:- اين؟

:- عقلي، قلبي

_______________________________

زفرت نفس بتعب 

:- في يوم من الأيام في أمير عشق أميرة كثيغ كُلش كثيغ عندو يموت عشانها عادي ولكن الأميرة ما كانت تبادلو هذهِ المشاعر كان الأمير كُلّ يوم  يتوسل بالأميرة تحبو لٰكن الأميرة كانت تُرفض وما حدا كان بيعرف سبب
شاف أبو الأمير الوضع هيك قرر يزوج الأمير، رفض الإمير رفض قاطِع لأن يحُب أميرتو
لكن أنتصر الأب وصاغ زواج الأبن من بنت أُخرى في ليلة الزفاف كانُ الكُل مُتجمعين
وكانت حتى الأميرة اليحُبها كمان

تلاقت عُيون الأمير والأميرة راى الأمير بعُيون الأميرة لمعة دموع
قسى قلبو عشان هيَّ كسرتو كم مرة وقرر هوَّ يُكسرها بعدم مُبالاته

فجأء بدون سابِق انذار أصبح المُكان خطر
بسبب صوت الطلق الي استخوذ المُكان، بقوا يصرخوا الأطفال والنِساء
تقدم أحدى رجال ليقتل الأمير
وقفت الأميرة بوجة القاتل ونضربت هيَّ، انهار الأمير وتمنى ما كسر بقلبها قبل دقائق
وقعت بحضنو تلقط انفاسها الاخير وهيَّ تقول بِصعوبة

:- أحُبك

مسحت دموعي العشرة عشرة نزلت من ورة القُصة الي سردتها ماما
افترت علينة ماما تقبل جبينا جميعًا عادتها كُل يوم قبل لا أنام وصلت ألي مسكت قبضة ايدها ونظرت الها بعُيون مُتُوسلة:-

- ماما ليش الأمير ما يتزوج الأميرة؟

أبتسمت بِحُزن بعدت غُرتي عن وجهي بلُطف

:- لأن الرب ما كاتبلهُم نصيب وبعض الظروف تحكُم علينة.

عبست شفتي ليش دائمًا اليّحبُون بصدق يتأذون وما ينجمعُون

بّين ما أني صافنة أفكُر بَشنو ألبس باچر لِلمدرسة
نظرت لِلشُباك التنزل عليَّ قطرات المَطر بهدوء

خطيئة الصليبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن