.
.
.
.
.
-----------------------------------
---------------------انتهى الدوام بالفعل كان اليوم متعب جدا ولا سيما أن الامتحانات النهائيه اقتربت وعلينا بذل مجهود اكثر !
لم تصدق جوليت أن الدوام قد انتهى فعلا وتوجهت بسرعة البرق إلى مكتب الاستاذ الكسندر
و طرقت الباب بخفه !سمعت صوته الرجولي يسمح لها بالدخول وجدته جالس في كامل هالته الرجولية فتح ازرار قميصه مظهرا صدره العضلي !
دخلت جوليت و أغلقت الباب خلفها و الابتسامة تشق وجهها لتقول :-
:اهلا استاذ هل بأمكاني الحصول على هاتفي الان ؟!
اومئ لها ببرود وقد فصل هاتفها عن الشحن ليتقدم بخطواته الثابتة نحوها أخرج السيجارة من فمه و عاقنها بين إصبعه !
:ها هو هاتفك آنسة سميث و أن استخدمته في القاعة مرة أخرى لن تري هاتفك مرة أخرى !
قالها بكل رزانة و تحذير أما عن جوليت لم تهتم لكلامه وهي في صدمة هو أن شاشة الهاتف كانت جديدة !
سئلت جوليت في محاولة للفهم :-
:عذرا ألم تنكسر الشاشة عندما سقطت ؟!
اومئ لها و اخذ نفس من سجارته و نفث الدخان في وجهها ليقول :-
:نعم لقد صلحته كان عند المصلح .
امتنت جوليت منه و شكرته بصدق :-
:شكرا لك لم يكن داعي لذلك .
أجابها وهو يعود بخطواته نحو كرسيه ليقول :-
أنت تقرأ
أسيرة رهان &
Teen Fictionتدور الرواية حول كالي، امرأة جامعية قوية تدافع عن حقوق المرأة وتنتقد المجتمع الذكوري من خلال خطاباتها. في خضم نشاطاتها، تقع في حب جوليان، الذي يبدو في البداية شريكًا مثاليًا. لكن تتكشف الحقائق عندما تكتشف أنه كان جزءًا من رهان مع أصدقائه. تتناول ال...