.
.
.
.
.
.
---------------------------------------اوصلني بيتر إلى مسكني حالما فتحت جوليت الغرفة اخذتني إلى حضنها وهي تبكي بقوة و تعاتبني :-
:لما فعلتي هكذا ؟ اردت وقت لوحدك حقك لكن على الأقل اخبريني قبل أن تختفي هكذا !
مسحت على ضهرها بخفة وانا احاول تخفيف معاناتها وخوفها بسخرية مني :-
:هل سوف تدعيني لوحدي أن طلبت منك ؟!
ابتعدت عني بضحك و دموعها على خدها و ضربت كتفي بخفة ومزاح .
وقعت عيني على الاستاذ الكسندر الذي كان جالس على الأريكة منتظر انتهاء الترحيب هذا !
شعرت بشئ غريب أن الاستاذ الجامعي جالس على الأريكة في غرفتنا :-
:مرحبا استاذ لم يكن داعي انك تنتظر هكذا أنا بخير .
اومئ لي بخفة بينما أعين تتبع جوليت التي تحتضن بيتر كنوع من الترحيب به !
عناقها لم يطل بالنسبة لي أو لهما لكن بالنسبة ل الكنسدر كأنه ساعة أو ساعتين !
(الكسندر)
شعرت بالحرارة تتصاعد جسدي ووصلت إلى عنقي بحيث لا استطيع التنفس أنا اراها امامي معشوقتي في احضان رجل آخر !
أنت تقرأ
أسيرة رهان &
Teen Fictionتدور الرواية حول كالي، امرأة جامعية قوية تدافع عن حقوق المرأة وتنتقد المجتمع الذكوري من خلال خطاباتها. في خضم نشاطاتها، تقع في حب جوليان، الذي يبدو في البداية شريكًا مثاليًا. لكن تتكشف الحقائق عندما تكتشف أنه كان جزءًا من رهان مع أصدقائه. تتناول ال...