يوسف وقف على حافة المنحدر، وراقب غروب الشمس بهدوء. اقتربت إيسل منه، وكانت ملامحها تعبّر عن فضولها.
يوسف: "تعالي، سأريك مكانًا رائعًا."
مشت إيسل خلف يوسف حتى وصلوا إلى قمة جبلية تطل على منظر طبيعي خلاب. الوادي كان مليئًا بالأشجار الزرقاء والزهور المتألقة تحت أشعة الشمس الغاربة.
يوسف: "هذا هو المكان الذي أردت أن أريك إياه هذا المكان منذ طفولتي و انا ااتي اليه و اشعر بي الراحه و هنا التقيت من جعلوني احب الحياه"
أشارت إيسل إلى المنظر بإعجاب، لكنها لاحظت التوتر على وجه يوسف.
يوسف: "هناك أمر مهم يجب أن أخبرك به. الحقيقة أن والديك لم يموتا في الحادثة كما كنتِ تظنين."
ارتجفت إيسل، وشحب وجهها من الصدمة.: ماذا تقصد
يوسف: "هما كانا هنا، وقد قُتلا على يد الملك أحمس. من المفروض انهم من يقيمو هذه المهمه لكنهم هزمو و ولديكي هما من ربوني يا ايسل"
تجمدت إيسل، ولم تعرف كيف تتعامل مع هذا الخبر المفاجئ. دموعها بدأت تنهمر، وكانت تتأرجح بين الألم والغضب.: لا لا انت تمزح ابي و امي لم يموتي هكذا "
يوسف: "أعتذر، كان يجب عليّ أن أخبرك بالحقيقة. لكن اهداي نجمتي انتي قويه ونحن سوفا ناخذ حقهم هيا اهداي"
نظرت إيسل إلى يوسف بعيون مليئة بالدموع، وحاولت استيعاب ما سمعته. ثم همست بصوت متأثر.
إيسل: "وكيف كنتَ تعرف كل هذا ولم تخبرني من قبل؟ كيف كنتَ تستطيع أن تظل صامتًا بينما كنتُ أبحث عن الحقيقة؟"
يوسف: "لم أكن أعلم كيف أخبرك. كنت أخشى أن تزيد صدمتك، لكنني أدركت الآن أنه لا بد من معرفة الحقيقة."
ثم وقفت إيسل صامتة للحظات، قبل أن تنظر إلى يوسف بشدة.
إيسل: " سوفا انتقم من احمس لا اصدق ما يحدث. "
يوسف: اريد ان اخبرك شيا انا اعشقك يا ايسل بل انا متيم بي عشقك يا نجمتي الامعه
إيسل كانت مشاعرها كثيره حزن غضب فرح: وانا ايضا احبك يا من جعلتني احب من عالم غريب احبك يا جو
يوسف مد يده ببطء، وأخذت إيسل يده. نظرا إلى بعضهما البعض، ووجدوا في تلك اللحظة الراحة والسكينة التي كانوا يحتاجونها.
---
بعد أن تقبلت إيسل الصدمة وأعربت عن مشاعرها تجاه يوسف، قرر الاثنان العودة إلى بيت الحكيم. الشمس كانت قد غابت، والجو أصبح أكثر برودة. وصلوا إلى المنزل الكبير حيث تجمع الأصدقاء.
دخل يوسف وإيسل إلى الغرفة، فوجدوا جميعهم يجتمعون ويضحكون. همس كانت جالسة في وسطهم، وكانت تمازح البقية بحماس.
إيسل: "مرحبًا جميعًا!"
توجهت إيسل إلى المجموعة، وابتسامة عريضة على وجهها، بينما همس نظرت إليها وسألت بمرح:
همس: اين كنتي يا مشاكسه 😉
ا
ايسل: اسكتي احسن هجيب الجزمه ولا هي وحشتكهمس ضحكت وقالت: لا لا ياعم حرمنا الله
هدي: بت يا همس سيبي اختي حببتي الغاليه في حلها
ايسل بي بمكر: قولي عاوزه اي يا هدهد علي طول
هدي: احم هو انا مكشوفه المهم اكنتي فين انتي و الواد يوسفبلاك من خلفها: لا تتدخلي في امور غيرك
ايسل: سمعتي والله الواد ده عاقل.
هدي بزهق: استني بس لما نبقا لوحدينابدأت إيسل تمازح همس و نور وهدي و احبت كثيرا انجيل و جوري و قد عرفت ان انجيل تمتلك قوه الشفاء مع قوه ضعيفه بعض الشي ، فا كانت ايسل تحاول إظهار بعض من روحها المرحة رغم الظروف. كانوا يتبادلون المزاح والضحك.
أسر كان يقف بالقرب، يراقب همس بإعجاب. كان يعجب بشجاعتها وروحها الطيبة، وكان واضحًا في عينيه أنه يحبها كثيرًا.
(يابن كوم شكير ما تقول لي البت زاي الواد يوسف و نخلص الله 😑)
في تلك اللحظة، كان هناك تحدٍ في اللعبة يُسمى "لف الزجاج"، حيث يقومون بدوران الزجاج بسرعة و هي عباره عن جراي او سوال و هي اقترحتها هدي و فهمتهم العبع
*أسر: "الآن حان وقت العب"
لف الزجاجه و جت ان همس تسال جوري
همس، بسعادة، أشارت إلى جوري وقالت: " هيا يا فتاه قولي لي احببتي احد قبل كده!"
ايسل بتسمت وقالت: "على بركة الله، لنرَ!"
قالت جوري: نعم
قالت همس بي فضول: من
هدي بي غلزه: هو سوال واحد يا زفته
همس: ماشي حسابك معايا
نور: اتلمي يابتوملكيش دعوه بي هدهد حببتيبدأ الجميع في تدوير الزجاج بسرعة، وضحكوا واستمتعوا باللحظة. أسر كان يراقبهم ويضحك، بينما همس كانت تدور الزجاج بشكل مميز وملفت، مما جعل الجميع يهتفون ويشجعون.
وفي النهاية، كانت تلك اللحظات مليئة بالفرح والتسلية، وكانت تشكل توازنًا جيدًا بين الألم والراحة، وتُظهر قوة الروابط التي تجمعهم جميعًا.
لكن هل تدوم السعاده
هل سا تزل السعادة ام لي القدر راي اخراستوببببببببب اهو بارت قصير شويه عشان انا بقالي حبه بكتب بارت كبير ها و بتشوفو و مش بتعملو حاجه انا لو مكان ست نجمه كنت قلت: اي يا جماعه ما دوسو عليا انتو هتخسرو رصدكو كله ولا اي
وسلامممم بقا عشان ما ضربش 😂♥