اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
من الصعب رعاية المراهقين الأغبياء.
كاكا حقا معاد للمجتمع وانطوائي نوعا ما . بالكاد لديه أي أصدقاء خارج زملائه السابقين ، مثل رونالدو
على سبيل المثال.
والآن ، عليه أن يعتني بفتى يبلغ من العمر 18 عاما قررفجاة أن يدخل حياته؟
ناهيك عن أن هذا الطفل هو كريستيانو رونالدو.
ذلك الطفل الذي كان يطلق عليه اسم طفل يبكي من قبل من قبل عائلته وأصدقائه والمقربين ،
ذلك الطفل شديد الحساسية الذي لا يستطيع تحمل النقد ،
ذلك الطفل المصاب بالتوحد الذي يكون أحيانا مفرطا جدا بدون سبب؟ نعم
، لكن كاكا مغرم جدا واقع في حبه لدرجة انه لا يلاحظ عيوبه هذ ه، بدلا من ذلك ، هو يعتني بالشقي الصغير كما لم يفعل والده أبدا.
يطبخ له ، ويفعل البقالة وجميع الأشياء التي يجب أن يفعلها بنفسه. في الواقع ، كاكا كان في منتصف إعداد العشاء له. حساء الدجاج جيد و دافئ في ايام فيبراير الباردة.
كاكا ليس طباخا رائعا لكن طبخه لذيد و دافئ ، هذا كل ما يمكنه فعله من أجله ، لجعله سعيدا. و ليطمئن قلبه هو برؤية البرتغالي اليافع شبعا دافئا و مسرورا ....هذا كل ما يهم..
انتهى تقريبا من اعداد الوجبة، يقطع بعض الجزر ويضيفها إلى الحساء. كلمسة أخيرة. يتوجه ليطرق أبواب كريستيانو
يقرع عليهم بلطف قبل أن يتحدث. "كريستيانو؟ أنت هناك يا صاح؟" الله وحده فقط من يعلم ما يفعله البرتغالي هناك. لا يزال كاكا يتذكر آخر مرة عندما وجده يبكي في غرفته. وحيدا ...و هو حقا لم يرد تذكر دلك
