وجهة نظر كريستين
أنا وحدي في الاستوديو، جالسة على مكتبي أكتب بريدًا إلكترونيًا إلى والد كاتيا. لم يكن يكذب عندما قال إنه يريد معرفة كل شيء. أتساءل عما إذا كان دائما بهذا القدر من الإلحاح. لا عجب أن كاتيا تلتزم بالقواعد بسهولة. أنا معتادة على التعامل مع الأطفال المشاغبين. كاتيا ليست مشاغبة على الإطلاق. على الأقل ليس بعد جزء مني يشعر بالخطأ. وكأنني أكذب على والدها بشأن شيء ما. بصفتي معلمتها، أعتقد أن إخراج كاتيا من المدرسة كان ليضر بصحتها جسديًا وعقليا. وحتى عاطفيًا. ومع ذلك، بصفتي عشيقها، لم أكن أريد رؤيتها ترحل. أنا متأكدة تمامًا من أنني كنت سأفعل أو أقول أي شيء في تلك اللحظة لإقناعه بالسماح لها بالبقاء. خلاصة القول هي أنها كانت خطوة أنانية. أتخلص من الشعور بالذنب الذي يثقل كاهلي. بغض النظر عن الدافع، فإن النتيجة هي أهم شيء وكاتيا تتحسن. إنها تأكل ثلاث مرات على الأقل في اليوم. ليس الكثير من الطعام ولكنه شيء. وزنها ثابت ويبدو أنها في وضع مستقيم رفعت نظري عن الكمبيوتر المحمول عندما سمعت باب الاستوديو يُفتح. طالبتي المفضلة التي ترتدي ملابس قصيرة جدا
. لقد جاء أحدهم مبكرًا." قلت وأنا أنظر إلى ساعتي" استدارت كاتيا وأغلقت الباب خلفها قبل أن تتبختر إلى مكتبي. ." قالت: "اشتقت إليك
كانت تلك النظرة في عينيها . تلك النظرة الماكرة المحتاجة التي ". يصعب علي تجاهلها. "اشتقت إليك أيضًا
جلست على حضني وركبت ساقي. "هل يمكنني أن أقبلك من "فضلك، سيدتي؟
كان قلبي ينبض بسرعة. يمكن أن أتعرض لمشاكل كثيرة إذا أمسك بنا أحد. بطريقة ما يجعل هذا الأمر أكثر إثارة. قبلتها
لفترة طويلة وبقوة. انزلقت يداي تحت قميصها. بشرتها ناعمة للغاية. احتكاكت بي. بدأت أقبل رقبتها وهي تئن. صوت عواءها يمتلكني أريد أن آخذها هنا على مكتبي أمرتها : "اجلسي على مكتبي". مثل الفتاة الطيبة التي هي عليها، تفعل ما يُقال لها. أسحب تنورتها بقوة لأعلى، فأكشف عن مهبلها العاري. تحمر خجلاً دون أن تنبس ببنت شفة، أبدأ في تذوقها. أسخر من فتحتها قبل أن أمتص بظرها. تلهث وتمرر . أصابعها بين شعري. يصبح تنفسها ثقيلاً وسريعاً . "تتلعثم قائلة "سي كانأستمر في مص ولحس بظرها بنفس السرعة سيدتي. من فضلك. " تنحني وركاها على فمي" . مممم " أهتف بينما أضع بظرها في فمي وأمصه "
يمكنني أن أشعر بساقيها تهتز بينما تبدأ فخذيها في الضغط على رأسي برفق. أمد يدي لأعلى وأغطي فمها. لا تصل إلى الذروة بهدوء أبدا. تئن على يدي. كان ذلك مثيرا للغاية. تقفز من مكتبي وتسحب تنورتها لأسفل أحبها أكثر." أقول مازحًا وأنا أسحبها" . ماما !" تتذمر بخجل وهي تسحبها لأسفل مرة أخرى" هل ارتديت تلك التنورة للمدرسة اليوم؟" أسألها" . " فتبتسم بسخرية. "لا . إذن ارتديتها من أجلي؟" أجذبها أقرب إلي" ." أومأت برأسها قائلة: "نعم سيدتي
عضضت شفتي السفلى. طعمها يشبه طعمها
وفجأة استيقظت على صوت المنبه. فتحت عيني فجأة وبدأ
قلبي ينبض بقوة. كان هذا مجرد حلم. تأوهت ووضعت
الوسادة فوق رأسي. كاتيا ليست هنا حتى لإشباع جوعي لها.ناهيك عن أنني لن أراها حقًا إلا بعد ذلك بكثير. ليلة افتتاح
هي الليلة. أوقفت رنين المنبه سيكون يوما Blue Bird فيلم
. طويلا
_____________________________
أسفه على جميع الأخطاء الملائية بس عادي مشو 😉😗

أنت تقرأ
The Devil's Dance
Chick-Litلقد كنت طالبتها وكانت هي معلمتي ولانني كنت دائما محور انتقاداتها ، فقد اعتقدت أنها لأ تحبني