إنْ كَانَ للحُبْ شِعْرَاً ،وَلِلجَمَالِ شِعْرَاً،فَإنَ لِلخَيَالْ كُتِبْ شِعْرَ
،وَ فِي طُرُقْ الخَيَالْ نَمْشِي مِنْهَا المُبْهِجَة وَ مِنْهَا المُحْزِنَة
،وَ فِي طَريِقَ الْبَهْجَةَ أَسِيرُ مَعَك
،وَ إِنْ كَانَ حُبُنَا مُجَرَدُ خَيَالْ فَأنَا أُحِبُ الخَيَال
،وَ إِنْ كَانَ حُبَكَ مُزَيَفْ فَأَنَا أُحِبُ الْتَزْييِفْ
،وَ إِنَ حُبَكَ كَلَعْنَة وَ أَنَا أُحِبْ أَنْ أُلْعَنْ فِي حُبَكْأَنَا وَ أَنْتَ مَصِيرُنَا الإِلْتِقَاءْ حَتَى بَعْد قُرُونْ مِنْ عَدَمْ إِلْتِقَائِنَا فَحُبُنَا هُوَ مَصِيرُنَا وَ مَصِيرُنَا هوَ الإِلْتِقَاءْ
إِنَ حُبُنَا كَوَرَقَة تَجْرَحُ مَنْ يَقْتَرِبُ مِنُنَا وَ هَشَاشَةُ إِفْتِرَاقِنَا
إِنَ حُبُنَا سَيُكْتَبْ فِي كُتِبَ التَارِيخْ وَيُخَلِدَ ذِكْرَانَا كَقِصَةً تَارِيخِيةَ الْقَتْ سِحْرَ حُبِهَا عَليَ الْجَمِيع
إِنْ كَانَ الْتَارِيخ سَيُعِيد نَفْسَهُ مِنْ جَدِيد فَلنْ انْدَم عَليَ إِعَادَةَ حُبِنَا مِنْ جَدِيد
إِنَكَ تُعْطِيني أَمَلاً مِنْ حَدِيد فِي الْتَمَسُكْ فَي حُبِنَا مَنْ جَدِيد
أَنْتَ تُخْبِرَنِي أَنَكَ تُحِبَنِي وَ أَنَا لاَ أَجِدْ مَا أَقُولَه لَقَدْ وَقَعْتُ فِي حُبَكَ مِنْ جَدِيد
إِنْ كُنتُ أَنَا الْنَار وَ أَنتَ الْمَاء فَأَنَا لاَ أُرِيدُكَ أَنْ تُطْفِأَنِي أُحِبَ الأَحْتِرَاقَ فِي حُبَكْ
لَقَدْ وَقَعْتُ فِي حُبَكْ آلافَ الْمَرَاتْ وَ سَأَظَلْ أَقُولْ لِمَا تَبَقَي مِنْ عُمْرِي أَنِي أُحِبَكْ
وَ إِنْ كَانَ مَصِيرُنَا هُوَ الإِفْتِرَاقْ فَأنَا أُفَضِل الْمَوتْ عَليَ الإِفْتِرَاقْ
إِنَ حُبَكَ يُنْسِينِي الأَحْزَانْ كَدَوَاءْ لإِزَالةَ الأَحْزَانْ وَ أَنَا فِي عِشْقَكَ مُتَيَمَةَ وَ أَنَا لَنْ أُفَكِر أَبَداً فِي الأِفْتِرَاقْ
أَنَا وَ أَنتَ نَمْشِي فِي نَار حُبْنَا فَلاَ بَأسْ لَنَا فِي الأِحْتِرَاق فيَ حُب بَعْضِنَا
إِِنَنَا فِي عِشْقَ بَعْضِنَا مُتَيَمِينْ وَ نَحْنُ لاَ نَجِدْ الْكَمَالْ إِلاَ مَعْ بَعْضِنَا
اَلنْ يَكْفِيكْ إِخْبَارِي أَنَكَ تُحِبَنِي وَ تَحْوِيليِ إِليَ حُطَامْ
وَ عِنْدَمَا أَنْظُرْ إِلَيكَ وَ تَحْتَوِينِي عَيْنَاكْ أَتَحَوَلْ إِليَ كَومَة مِنْ حُطَامْ
•~•~•~
من فضلكم متحكموش علي القصة من الفصل الاول او الثاني لأنها لسه في بداية احداثها🤗
•~•~•~
أنت تقرأ
سلسبيل
Fantasyاَلنْ يَكْفِيكْ إِخْبَارِي أَنَكَ تُحِبَنِي وَ تَحْوِيليِ إِليَ حُطَامْ وَ عِنْدَمَا أَنْظُرْ إِلَيكَ وَ تَحْتَوِينِي عَيْنَاكْ أَتَحَوَلْ إِليَ كَومَة مِنْ حُطَامْ إِنْ كَانَ الْتَارِيخ سَيُعِيد نَفْسَهُ مِنْ جَدِيد فَلنْ انْدَم عَليَ إِعَادَةَ حُب...