-اممم هل يمكنك الخروج نضرت له باعيني الذابلة بعد ذلك البكاء -اضن أنكي لم تفهمي كلامي انا لا أمر بل آمر
-انا لا آمرك انا أطالبك نضر لي مطولا ثم اتجه نحو الباب -اأحم التفت نحوي لكن ضل واقفا في مكانه -من أين تشرق الشمس -هل انتي ساحرة -انا مسلمة وعلى المسلم ان يصلي صلواته الخمس اتجاه مشرق الشمس انه واجب عليه -ديانتكم مختلفة نضرت لاعينه احرك أطراف اناملي بخوف -لما مختلفة هل انت لست مسلم -لا انا لا اتبع اي ديانة نضرت له بصدمة هل انا غبية ام لا أفهم بسرعة لهذا كان يلمسني وقال انه لا يهتم ب تفاهاتي اومأت له بصدمة انا مع رجل ليس مسلما الن اتوقع شيء اكبر فإذا بقيت على قيد الحياة وفعل ما في ضني فأنا من ساقتل نفسي -الشمس تشرق من هنا حرك يديه الى جهة اليمين كان سيخرج مجددا لكنني اوقفته -هل يمكنني استعارت هاتفك لمدة 5دقائق لا أكثر من سيعطيني هاتفه لكن هذه عادتي حين انتهي من صلواتي أقرأ بضع آيات القرآن هو ليس بمسلم وهذا يعني انه لايمتلك كتاب القرآن خرج من ثغره ابتسامة عريضة -هل ستتصلين على احد لانقاذك رفعت راسي لوجهه ولوحت بيدي بمعنى لا -لا لا اقسم لك انني لن اتصل على احد اريد فقط قراءة كتاب القرآن لانه واجب علي قراءته وضع يده في جيبه واعطاني هاتفه -امم سأصلي ثم سامسكه لمدة خمس دقائق ثم ساعطيه لك اوما لي بملامحه الرجولية الهادئة ثم خرج دخلت الحمام توضات عدلت الحجاب على راسي والعباءة ثم وضعت وشاح هو ليس كبير لكن سيفي بالغرض وضعته على الارض ووضعت قدمي عليه وشرعت في الصلاة أنهيت الصلاة وامسكت هاتفه انه بدون كلمات مرور نضرت لساعة مهلا انه منتصف الليل
فتحت تطبيق بلاي ستور وكتبت 'القرآن الكريم' انتضرت قليلا حتى يثبت فتحت التطبيق وبدأت بقراءته كنت أشعر بغصة كبيرة ومن بدايتي لقراءته وانا ابكي بعد مدة قصيرة مسحت دموعي واقفلت التطبيق نضرت لهاتفه كنت أريد الاتصال على امي انا اعلم رقمها لكنني أقسمت له دخلت لاتصالته انه تجسس انا اعلم لكن لابأس بقليل من تفتيش لم أجد العديد من الأرقام وكلهم بأسماء رجال دخلت صوره مهلا هو لايملك صورة -هل انتهيت من تفتيش هاتفي افزعني منذ متى وهو يقف ورائي انا لم اسمع الباب حين كانت يفتح حتى نهضت من الأرض بسرعة ووقفت أمامه أعطيته هاتفه -ش.شكرا -لما هل لأنني دعتك تفتشين هاتفي نضرت بخجل وخوف مختلطان -لا يمكن لأنني فتاة جيدة تشكرك على أعطاها هاتفك لتقرأ بعض آيات القرآن خوفي لا يمنعني من المواجهة -مشاكسة ضل الجو صامتا لمدة قصيرة حتى كسره -جائعة جائعة؟انا اموت من الجوع لم آكل شيء غير تلك السندويشة امسك يدي وجرني معه خارج الغرفة ومهلا انا خارج الغرفة ابتسامة خافته تشكلت على ثغري هل يمكنني الهروب نزلنا الدرج وابتسامتي اعتلت اكثر لأنني الان ارمق الباب بكلتا اعيني جلس على طاولة واومئ لي بالجلوس أمامه كان هنالك أطعمة كثيرة ومتنوعة كان طبق لحم مفروم مع البطاطا وسلطة ،العصير وبعض المقبلات وضع لي القليل من كل شيء وانا سرعت بالاكل كانت تاكل بشهية منزلتا اعينها لا تريد رؤية من يجلس أمامها بينما هو سيلتهمعا بنضراته هي نضرات حنية بدأت بسعال بقوة -لما تسرعين في الأكل لا أحد يجري ورائك استقام من أمامها ذهب ليجلب لها الماء لانه اذا تاخر الخدم من جلبه ف سيقتله وهي استغلت فرصتها ونهضت من مكانها بسرعة فتحت تلك الباب باطمئنان لأنها سمعت السيد جيون يتحدث مع احد الرجال ليسرعوا بالتبديل من الرجال الذي ياتون في صباح إلى من يأتون في الليل جريت بكل قوة لدي وفور خروجي من الباب الرئيسي انقلبت مشاعر سعادة بمشاعر الخوف -هل تعيش في غابة ما بك بحق الجحيم هل انت طرزان او مذا نطقت هذا والخوف يتملكها الهذا تأخر الطبيب ذلك اليوم لأننا في مكان بعيد عن المدينة -اللعنة جرت بسرعة نحو تلك الغابة . ذهب السيد جيون للى المطبخ بسرعة ليجلب الماء لجوليانا لكنه حين عاد لم يرها في مكانها نضر أمامه وجد الباب مفتوح علم انها هربت رمى ذلك الكأس على الارض ماجعل الزجاج ينتشر في كل مكان صعد غرفته بسرعة نحو خزانته وجلب منها سلاحه وخرج من منزله يبحث عنها هو يعلم بخطورة المكان المكان فيه حيوانات مفترسة الباب الخلفي هو من يذل على الشارع وهي اتجهت نحو الغابة . بقت تجري لمدة عشر دقائق تبكي بسبب سماعها أصوات الذئاب تعوئ كانت تجري للحضة حتى تعكلت وسقطت على حجرة ضربت تلك الحجرة راسها بقوة ما سبب سيلان الدماء نهضت من مكانها بصعوبة اعينها ضبابية لاتساعدها ضهرها الذي يؤلمها ام رجلها التي تلوت ام رأسها الذي يخرج الدماء -ل.لما لما هذه الحياة ضدي نطقت تلك الكلمات وشهقاتها تتزايد بسبب الالم الذي في جسدها وقلبها ضلت تتمشى بصعوبة حتى تصنمت مكانها سمعت صوت ذئب قريب لها احست بالقشعريرة في جل جسمها استدارت ورائها لتجد ذلك الذئب ورائها على بضع ملمترات فقط سقطت فور رؤية اعينه لامعة ذلك الذئب يقترب وهي تبتعد حتى اصتدمت بتلك الشجرة كانت تريد الصراخ لكن هي تعلم أن هذا سيزيد من إثارة الذئب الي يتقدم نحوها بصوته الشرس يريد الانقضاض عليها كانت تطلب الله بمساعدتها في أنفاسها اقترب ذلك الذئب منها ليقفز بسرعة وهي صرخت بقوة حتى سمعت صوت رصاصة وهذا مزاد من صراخها ارتجافها،بكائها،شهقاتها لم تكن طلقة واحدة بل اثنان ثلاث أربعة إلى أن فتحت جوليانا اعينها تريد رؤية مايجري أمامها نضرت للذئب الذي كان يتلوى امامها ثم حاولت نهوض للهروب لكنها سقطت لكن هذه المرة على أحضان السيد جيون نضرت لاعينه ثم تمسكت به بقوة مثل الطفلة التي اشتاقت لوالدها الذي تاخر في العمل حملها لحضنه ورجع ادراجه هي التي كانت ترتعش بقوة وتمسك بعنقه خائفة من ان تتأذى وهو يشعر بكل تحركاته على جسده وارتعاشتها وقطرات دموعها على كتفه نضرت لاعينه كأنها تتفحصهم وهو كذلك كان يحاول رؤية أطول بعد لاعينها -شكرا قالتها ورجعت لاحضانه هذه الكلمة جعلته مبتسما بغير ذرايته هو رأى تلك الدماء على رأسها وهذا مااغضبه وصل إلى باب المنزل كانت مرتخية عليه ضانا انها نائمة لكن حين وصوله للمنزل وحين اخذها لغرفتها وحاول ايقاضها لم تستجب وعلم انها فاقدة الوعي اتصل بالطبيب بسرعة مرت ربع ساعة على وصوله هذه المرة وصل بسرعة بسبب تعليمات السيد جيون لاحد رجاله بالاسراع وتخطي اي إشارة مرور وهو سيتكفل بكل هذا انه الادميال واي كلمة نطقها سوف تنفذ في لحضة فحص الطبيب جوليانا امام السيد جيون وبعد عشر دقائق من فحصها نضر الطبيب لإيان -سيدي لقد ضممت جرح رأسها وقدمها ووضعت ابرة لها لتخفف على ألم جسمها لانه متأذي كثيرا عليها ان تتناول الأغذية الصحية لأنها مريضة بفقر الدم وحالتها نفسية تبدو متدهورة سايروها ولا تدعها تتأذى اكثر لان هذا سيأثر سلبا عليها أكثر من الان إيان لم يضهر اي تعابير على وجهه اومأ لطبيب بالخروج وهذا ما فعله نهض الاخر من مكانه متحسرا لحالة نائمة امامه جلس الاخر على الاريكة بجانب النائمة على سرير وبقى يناظرها حتى غفى . 11:30 فتحت جوليانا اعينها لترمق النائم على الاريكة بطريقة مبعثرة كانت تريد نهوض لكن لم تستطع بسب ألم جسدها فرجعت وانمدت على السرير تفكر بجميع الاحداث التي مرت بها هي مرت بأوقات صعبة على فتاة في عمر 16 ان تعيشها انفصال والديها سماح الاب في ابنته امها التي هاجرت البلاد لتجد عملا جدتها التي عذبت تلك الصغيرة حتى مراهقتها جدها الذي ضل يساعد زوجته في تعذيب الصغيرة رغم انه يعلم بأنه خطأ بيعها لهذا الرجل واخرهم الذئب الذي كان سيلتهمها هي في يوم واحد تغير شعورها من الخوف من هذا الرجل إلى الطمأنينة هوانقذ حياتها تفكر إذ لم يكن اتى في ذلك الوقت هل ستكون متمددة على هذا الفراش وإذ جدتها لم تبعها هل كانت لتعيش هذا وإذ لم ينفصل والديها هل كانت لتتعذب من طرف جديها نزلت قطرة مالحة على وجنتيها لكنها مسحتها بسرعة برؤية من أمامها يتحرك هي حين استفاقت لم تجد الحجاب على شعرها وحتى العباءة استبدلت إلى ملابس نوم دافئة ومريحة كانت ضماضة بيضاء على رأسها وقدمها استيقض الاخر ونهض من مكانه بسرعة متوجه نحو النائمة نضر لأعينها بعمق ثم ضمها انصدمت من حركته هذه لما ضمها؟؟ هذا هو سؤال الذي يشغل بالها الان -صباح الخير اردف وصوته ذاك كان ينبعث منه هذه المرة الطمأنينة نضرت له بخجل لما هي خجلة لا تعلم يمكن لانه اول شخص يفعل هذا -صباح الخير اردفت والخجل ضاهر على وجنتيها المحمرة نضر لها ثم ابتسم -هل مازال جسدك يؤلمك اومأت له -حسنا انتضري هنا سانادي على احد لمساعدتك بالاغتسال اومات له مجددا لان لساني انعقد من خجلي لما هذا الشعور وانا البارحة فقط كنت اكرهه وخائفة منه واحاول الهروب انا لم اتخطى خوفي منه نهائيا لكن بعد انقاذي البارحة أحسست بطمأنينة من اتجاهه . دخلت تلك السيدة يمكن أن نقول هي في عمر امي -صباح الخير ابنتي هل انتي بخير -صباح الخير،احس بألم في جسدي -حسنا انا هنا لمساعدتك اطلبي ما تشائين وسأنفذه في لحضة -الان عليك الاستحمام هيا سأساعدك مدت المرأة يدها لي وساعدتني في نهوض استحممت بسرعة غسلت اسناني توضأت وارتديت ملابس نوم اخرى هذه المرة مع حجاب تناولت الفطور من يديها ثم اعطتني بعض الدواء المسكن للآلام وهذا خفف علي كثيرا تمددت على الفراش والملل سيقتلني نضرت للغرفة بفراغ حتى دخل السيد جيون اقترب نحوي وجلس على حاشية الفراش أمامي توترت بسبب هذه الحركة لكن لم احس بالخوف منه -هل مزال جسدك يؤلمك -قليلا فقط -اذا هل تريدين شيئا انا تحت خدمتك يا صغيرة ضحكت على كلماته مذا هو تحت خدمتي ألم يقل انه هو من يأمر هو من يصرخ نضرت له ثم صمت كان حجبه فوق واواحد في مكانه كان يرص باعينه على وجهي -انا أقدم مساعدة وانتي تضحكين اتمم وانا لم أستطع كبح ضحكتي اكثر بقيت اضحك حتى اوقفني -لما تضحكين -انت تحت خدمتي مذا ألم تقل انك من تأمر وليس من يأمر انت حقا غريب -وما الغريب -كل شيء فيك غريب حتى من منزلك هذا هل هناك من يعيش في غابة تحوم حولها حيوانات مفترسة انا ضللت اضحك فقط انه حقا غريب بنسبةلي انا اعيش رواية انا انخطفت وخاطفي يريدني ان اكون تحت خدمتي -انا غريب ساريك هذا الغريب ما سيفعله لك -ومذا سيفعله الطرزان لي اكملت ضحكي -طرزان؟؟ هذه المرة وقف امام وجهي -الا تعرفه استقمت بسرعة أمامه -انه رجل غابة كان والداهيعيشان في غابة تهجم فهد على والديه كان سيأكل الطفل كذلك لكن قردة كبيرة انقذته اطعمته وربته اعتنت به كثيرا حتى كبر اتعلم الحيوانات يتعاملون مع ابنائهم احسن من البشر علم انها تتحدث عن جديها لهذا نهض من مكانه ليبدل هذا الموضوع الذي بات يكرهه -اذا ياسيدة لم تطلبي شيئا فساذهب هذا ما قاله قبل التفافه إلى الجهة الأخرى -لا مهلا ابتسامة خافته على وجهه استدار لها ورفع حاجبه بتلك الابتسامة -اريد الخروج من هذه الغرفة -تريدين الهروب صحيح هو يعلم انها لن تهرب مجددا لأنها الان خائفة من الخارج زحزحت يدها بمعنى لا -لا لن اهرب اقسم لك اريد التجول فقط أشعر بالملل فقصرك كبير اتجه نحوي وامسك يدي لنهوض ثم نفيت بسرعة -لا لاتلمسني رفع حاجبه يروقني لوجهها لايفهم ما هذه التقلبات -مذا الان -انه حرام لاتلمسني لأنني اخذ سيئات وانت ايضا تأخذهم نضر لها مطولا ثم اردف -وكيف ستنهضين قلبت رأسها يمينا ثم حاولت نهوض وقفت أمامه ثم ابتعدت عنه كانت خطواتها مبعثرة وهو فقط يراقبها من الخلف مدت يدها على مفتاح الباب وفتحته كان يريني ممرات كثيرة كانت مستمتعة توجد قاعة رسم واخرى لرياضة هنالك غرف كثيرة صالات هذا اعجبها كثيرا بقي ممران فقط كانت ستذهب إلى أحد الممرات لكنه امسك يديها هي خافت من حركته السريعة -م.مذا -هذا الممر يمنع على اي احد دخوله نضرت لاعينه ثم اومئت اتاها فضول كبير على ذاك الممر مذا يخفيه هناك؟ -وهل هذا ايضا ممنوع سألته وهي تشير على الممر الاخير المتواجد في هذا القصر -انه ليس ممنوع لكن لاشيء لرؤيته هناك فهو ممر خاص بغرف الخادمات هنا وحسب -اريد ذهاب له اردفت ثم خطت خطواتها المبعثرة نحوه فجأة خرجت فتاة صغيرة يمكن القول انها بثامنة من عمرها واخرى تتبعها تبدو بنفس عمري كانت تلك الفتاة الصغيرة تجري وتضحك والأخرى تناديها حتى اصتدمت بقدمي وسقطت هذا خلل توازني وانا ايضا كنت ساسقط لكن السيد جيون امسك ضهرها وقفت مجددا وساعدت الفتاة الساقطة على الارض بنهوض -مرحبا اردفت تلك الصغيرة بصوتها الطفولي لجوليانا -اسفة سيدتي اعتذر بدلا عن اختي اردفت الأخرى نضرت لها جوليانا بملل -لما الكل يناديني بسيدتي انا في نفس عمرك لا تناديني سيدتي مرة اخرى فهذا يغضبني -اسفة -لا تعتذري اقتربت جوليانا من الأخرى ومدت يدها لتصافحها -ما اسمك -انا اسمي لونا -اوه اسمك جميل -وانتي ما اسمك كل هذا تحت انضار السيد جيون هم الذي نسوا انه أمامهم ويتعرفون على بعضهم البعض -جوليانا -جوجو اردفت الصغيرة تقفز حول جوليانا -لا تناديني جوجو انا جوليانا -جوجو -لا -جوجو الصغيرة التي كانت تضحك وجوليانا التي لم يعجبها الاسم التي أطلقت عليها استدارت جوليانا ل لونا -ما اسمها -ايفيلين اومات جوليانا ل لونا واستدارت للصغيرة -مرحبا فيفي -اسمي ايفيلين -فيفي -لا أخرجت جوليانا لسانها للصغيرة بينما تناديها ب فيفي -حسنا حسنا لن اناديكي جوجو مجددا ساناديكي بجولي -اممم احسن من الاول اذا واناااا زحزحت رأسها كأنها تفكر ثم اردفت -ساناديكي ب ايف مدت يدها الصغيرة لتصاحفها والأخرى فعلت المثل صافحا بعضهما مع ابتسامة كلاهما -كنت اضن أن هناك طفلة واحد لكن اتضح انهم اثنان نضرت جوليانا وايفيلين له رافعان حجابيهما -من تعني بطفلة اردفا الاثنان مع بعضهم البعض -انتما أمسكت لونا اختها تدخلها إلى غرفتها وانا تقدمت نحو السيد جيون -اذا كنت انا طفلة فأنت عجوز او تعلم مذا انت طرزان رفع الاخر حاجبه لا حيلة له معها -حسنا تعالي يا طفلة -انا قادمة طرزان تقدمت نحوه ليكمل طريقهما حتى اوقفه صوتها -لما قبلت بشرائي هل تريد بيعي مجددا نضر لها الاخر بملامحه الرجولية الثابتة لم تتغير -لتعلمي شيء انا لم اشتريكي ولن ابيعك فأملاكي لا ابيعها -املاك انا لست ملك احد انا لأمي فقط ناضرته بوجه حاد -لما قبلت وانا سأكون عبئ عليك دعني اذهب فلا احد يستطيع تحمل اشخاص غير احبائهم
-انت لستي عبئ فل تعلمي هذا وان كنت كذلك لولا قبلت بك ولن اختطفك اصلا -اتسمي ذلك خطف لو كان احد هناك لما كنت هنا اليوم رجالك أغبياء كسيدهم نضر لها مطولا -لسانكي يا طفلة اذكان احد ما قال له هذا لقطع رأسه لكن هي يحاول ان لا يغضبها او يؤلمها لأجل صحتها . صمت دام لدقائق . -هل انت من هنا أعني من هذا البلد -لا لما -لا شيء فقط ملامحك تبدو مختلفة -ملامحك ايضا مختلفة -الجميع يقول هذا يقولون انني لا اشبه عائلتي نهائيا هز رأسه مردفا -شعرك جميل لما تغطينه بهذا الحجاب نضرت له ألم تقل له انه حرام ام هو يستاهل الغباء -ديننا حرم على المرأة ان تضهر جسدها او شعرها لاحد غير ابيها أخيها وزوجها حرم الوشوم التنميص والعديد من الاشياء كما أنه امر بالصلاة والصيام شهر رمضان الزكاة وبعد الاشياء الأخرى -دينكي معقد ويبعد عن ملاهي الحياة -لا يبدو من الكلام معقد ،لكن جميل هو لا يبعد عن الحياة والمرح والسعادة هي كانت تتحدث عن دينها ب سعادة وهو لم يقطعها بل كان يستمع لها بجدية واكملا حديثهما على هذا الشكل حتى دخلت غرفتها وهو ذهب لغرفته .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . (هااااي ،كيف جاكم البارت بتمنى انوا يعجبكم بدت ناس تقرأ روايتي وهذا اسعدني كثير المهم بطلب من القارئين يضيفون تعليق يحكيلي اذا القصة عجبتهم او لا) . . (هناك من سيقول ان البطلة اقتربت مشاعرها بسرعة بس هي ف عقلها كانت تقول اذا هو كان يريد قتلها لدع الذئب يأكلها او حين سقطت من السلالم لديها تتعذب في المها فهذا غير رأيها من رجل تخافه إلى رجل حين يقف أمامه تحس بالامان) او بس بااااي❤
