نزل جود ليجوه وهو عاري الصدر شافته أميمة بالطريق وگالت وهيَ تباوعله بستغراب
:هاي ليش ما لابس قميص ؟وشتسوي هنا؟
حَس باحراج جود ونزل رأسه وغطه جسمه بأيده عود يحاول يغطيه
:شسمه..قميصي بغرفة آسر
أستغربت أميمة بعدين أبتسمت وگالت
:بغرفة آسر؟أستوعب جود شگال وحچه بتوتر
:لا ..أي..بس مو مثل الدتفگرين بيه أقصد..
سگت جود ومَعرف شلون يشرح الموضوع وشلون گسر آسر الگُرسي بضهره
ضحكت أميمة بصوت خافت وهاي أول ضحگة بعد موت ياسر
:يمه فدوة شگد تخبل تعال تعال أنطيك من ملابس ياسر شوية ممگن يصير ضيگ عليك لأن چتافك أعرضجود:لالا خالة ما أخذ ملابس ياسر ..حبقى هيج لحد ما الله يفرچها وأجيب قميصي من آسر
أبتسمت أميمة وتقربت من جود ولزمت خده وگالت بحنية
:أدري بيك ماتريد ملابسه لأن خايف من رد فعل گاضم وآسر بس لاتخاف أني بأيدي أنطيتك وأنت
...چنك ياسر حتى نفس الحرگات..نفس الضحگة...نفس التصرفات..مَعرف صدفة لو گمت أتخيلك ياسر من شُگي أله (شُگي يعني مشتاقله )