تلمس خدها المحمر تعمد يرفع خمارها قبل صفعها
بسهوله يمكنه تحديد مكانها احيانا عطرها احيانا اساورها وغالبا انفاسها المتسارعهوحيد : شن فيه النقال قال وجلس وهي صعدت لشقتها
هناء تفتش بلهفه بحثا عن شي : رقم زينب وحبيبه واتس فيه حبيبه وزينب
مفش شات اكيد محذوفوحيد : برامج تواصل
هناء : مفش واتس بس ..
وحيد : وجوجل
هناء : ههههههههههوحيد : شن بضحك فيك
هناء : كاتبه في البحث كيف تجعلي زوجك يحبك ههههههههههوحيد باندهاش : كاتبتها في جوجل
هناء : اخخخ غبيه وساذجه
وحيد : ليش
هناء : مهو تحبها انت
وحيد بيرود : لاهناء بحسد : والذهب عيار ٢١ اللي يفتح بيت
واثاث الشقه اللي من اغلى معارض ولبسها حتى لو واسع والوان غامضه من ارقى محلاتوحيد بملل : هذا مش حب _ابتسم بجانب فمه __ شوفي الاستديو
هناء : صورة خوها ابراهيم
وحيد : اها
هناء : وصورتك لابس عربي ومبتسم
عقد حاجبيه لما تصورهوحيد : مكالمات
هناء : حبيبه وزينب
مفش شي النقالوحيد : هاتيه
عطاته له على مضض
وحيد : وهاتي المفتاح ..صعد يعرف طريقه
وحيد : ميمونه
ميمونه
بننننت
دخل الحمام تلمس لم يجدهابصوت غاضب : ردي احسن لك يا ......
عقد حاجبيه وتقدم يحفظ خطواته
وسط الصاله قرب طاولة الصالون حس بجسد ع الارض
هبط يلمسها تتنفس ولا تردوحيد : ميمونه ميمونه ؟؟؟
صرخ ب اسمها وافزع كل من فالبيت_________________
زينب
بدلت وصلت معه
جلس يتفرج ع الشاشه
وهي تتفرج ع البيت والاثاث
رن نقالهالشاوش : هيا جاي ..
لم تسأله الى اين
سكرت الباب كويس ..
وفي غرفة المعيشه الانيقة شغلت المنظومه
ورقصت بمرح وفرح وسعاده تحررت من و والدها
ومن سراج ...واخيرا الحريه ..دخل ظهر اليوم الاخر جايب خبزه اكيد جاعت وتوا تعطيني محاضره ..
سمعها تحكي بالنقال : كيف حالك توا ؟!
حامل ؟ واك ياروحك
في الكم
امممم
وهو شن رد فعله
ضربك قبل مايعرف ؟!
مش علمتك الضرب كنك مارديتها له
واذا اعمى يقتلك يعني
اوك توا نقولها له
سكرت المكالمهنظرت خلفها لقت الشاوش يأكل من خبز البيت اللي عجناته وطيباته
زينب : عروس ونعجن خبزه والله حاله
ابتسم بمرح : سلمك سوايه خبزة لذيذه
عطينا فطور
كانت ستطلق لسانها بس تراجعتيفطر ويراقب الحناء المتقنه في رسمها
ولونها الجميل
حنان ديمه برتقاليه وملبزه لانها لا تصبر عليها
ساقيها المبرومات الناعمات
بيجامه حريره بلون كريمي عذاب عليها وعلى بشرتها الخمريه
أنت تقرأ
شبيه الريح بقلم مناي ابراهيم
Lãng mạnليبية دراميه للبالغين شبيه الريح وش باقي من الالام والتجريح سأل : وين ضربك اي خد ردت بوهن : اليمين قبله بقوة ثم قبلات صغيره : ساهل تنهدت : متعوده ضحك : نكلم في خدك مش انت ومسح خدها ورجع يقبله لفت يديها حول خصره بقوة ارتجف منها وخاف من تأثيرها...