Kim Empire || امبراطورية كيم

Ch:31

حبايب قلبي البنات الي بحبهم موتتت يارب تكونوا كويسين مووووت وبخير طبعا طبعا طبعا احنا عارفين اني لو اتأخرت فدا مش لكاعه مني بل بسبب ضغوطات الحياه عليا عارفين ولا لا اكيد عارفين المهم يلا بدون تضيع وقت اتمني البارت يعجبكم ويلا
هاف فان
****************************

Tefany Bov

"تشين ليس والد طفلي لوهان"
قالتها راما لأنظر لها بصدمه لتكمل
"تشين صديقي فقط...انا لم أكن اعلم انه سيكون قريبك... تشين كان صديقي وصديقه... كنا ثلاثي... وعندما حدث ما حدث واصبحت حامل... عزمت علي اجهاض الطفل.. ولكنه.. لكنه رفض ذلك...رفض رغبتي في ان  اقتل طفلي ووبخني ... كان يأتي معي عند الطبيب لأنني لم يكن لدي اي حد يذهب معي.. لذلك هو من كان يأتي... عندما اختفي والد الطفل تحمل هو المسؤوليه كونه صديقي... لما لم تدافع عن نفسك!!!.؟ ."

نظر لها صامتاً وهو عيناه تمتلئ بالدموع
"انا كنت اعلم ان صورتي مع تشين نُشرت ولكنه اخبرني الا افعل اي شئ حتي لا أظهر فيزعجني الإعلام...كنت اعلم كل شئ.. ولكن فقط لم اكن شجاعه كفايه بمواجهتكم لي بذلك الأمر لذلك كنتُ صامته، لقد عاملتيه بقسوه بلا جدوي... هو كان يحمي صديقتك تيفاني..."
وجهت كلامها لي وانا فقط اشعر بالذنب الذي اصبح مثل الوحش قام بإبتلاعي

"لوهان... هو من وقف بجانبي في غيابك"
تراخت ملامح لوهان الحاده ونظر تجاه تشين
" انا.... انا... "
" لا بأس... ان كنت مكانك كنت سأفعل ذات الشئ... لا بأس... بالرغم ان لكمتك قويه الي حد ما... فكي يؤلمني بحق يا رجل"
قاطع لوهان يضحك... برغم كل ذلك والظلم الذي تعرض له خصيصاً مني يأخذ الأمر بتلك البساطه ويضحك

عانقه لوهان وهو يعتذر ليربت عليه تشين يهدأهه
" تفضلوا... انا سأحضر العشاء "
قالها واحداً منهم يرتدي نظاره طبيه قصيراً قليلاً
" اجل تفضلوا "
صوت جماعي قد اردفها وهم يقومون بالتنظيف بشكل عشوائي  وكان هناك فتي عريض الكتفين ينظر لنا بصدمه  ليردف
"لم اكن اعلم ان لوهان هيونغ يمتلك حبيبه."
نبث بها ليقوم لاي بضربه ضربه بسيطه
" عذرا... مرحبا.. تفضلوا"
قالها ذات الشاب العريض لنا لتلوح له رينا

انا فقط كنت اتابع تشين بعيني، بالتأكيد هو سيكون غاضباً مني للغايه
اقترب مني يمسك يدي
"لما هي تنزف؟!"
تسائل وانا فقط انظر له صامته
" تعالي"
ذهبنا الي غرفه ما واخرج علبة الاسعافات الأوليه، اجلسني وبدأ بمعالجة يدي
"ستؤلم قليلاً... ولكن لا بأس"
"ماذا عنك؟... الم تكن تتألم؟"
توقف لينظر لي وكانت عيناه ممتلئه بالدموع ولكنه لم يردف اي شئ

تابع معالجة يدي لأتحدث مجدداً
"لما لا تغضب مني!! لما لا تصرخ في وجهي... انا فعلت ذلك...ولم اهتم.."
"غضبك كان مبرر تيفاني."
"لا لم يكن كذلك"
" كل ما يصدر منكِ مبرر بالنسباله لي "
" تصرفك الجيد معي يشعرني بالسوء"
"كيف جرحتي يدك؟... هل لأن كرتك المطاطيه ليست معك تضربين الزجاج"
"انت تعلم بأمر الكره.؟"
"ولما انتِ متعجبه من ذلك...انتِ من لم يلاحظ بأنني اعلم كل كبيره وصغيره عنكِ... نوبات غضبك... كلامك... كرتك...ابتسامتك.. وكل شئ... لذلك اي شئ تفعلينه مقبول، بالنسبه لي مبرر "
" ولكن جميعها عيوب سيئه "
" ان كنتِ تنتظري ان اقول ان عيوبك مميزه فذلك كلام مثالي يقال في الروايات فقط... ولكني سأقول لكِ انني اقبلك بكل العيوب كلها قبل المميزات التي بكِ وحتي وان كنتِ بلا مميزات... فأنا احبك كيفما تكوني "