#الحب ألمنتضر
الكاتبة فاطمة حاكم
ايام بحواف زجاجية
---------------------------
زهراء:- سمعت صوت شرطة طلعت اركض شرطة واكفة بل باب شفت الكسندر رحت اركض علية حضنتة وانــا ابجي هوة بملابسة الرسمية
سحب الشال وعدل حجابيالكسندر :- لا تبجين يا روحي
زهراء:- ليش عفتني وحدي خفت هواية انــآ بدونك
الكسندر:- ما عفتج هياتني يمج علي اخذة وروح
علي :- امرك سيدي
زهراء:- ماريد اروح الكسندر خليني يمك انا هواية خايفة
الكسندر:- ثواني واجي حبيبتي هذا اخوي عندي ثقة بي
زهراء:- لا تتأخر انتٓ غرهامي وتذكر هاي امي لتأذية
احبك هواي حبيبيالكسندر:- مو هيج اذوب راح ننفضح عمري
زهراء:- تمام يروحي..... طلع علي كدامي صعد سيارة وانــا ورا وصلني للبيت مشكور خوية
علي :- هلاٰ بيج خيتي
زهراء:- راح دخلت البيت تعبانة احس هســة انــا بخير باب البــيت مقفول كعدت بحديقة متكأة على السياج أباوع للسماء احاول اذكر شنو صار سرعان ما تذكرت كمت اصرخ طلعت من البيت انرمدت بفهد
فهد :- زهراء
زهراء:- شمس شمس ما تموت فهد احساسي يكول مميتة مستحيل
فهد :- شمس راحت لازم تتقبلين هلشي
زهراء:- لا فهد لا مو هيج ليش مستحيل تموت شمس انا معاشرتة هواية هية قوية ما تموت والله
فهد :- جانت قوية
زهراء:- دخل البيت وانا بقيت انتضر الكسندر انتضرو يجي ويكولي جذب شمس ما بيها شي جذب هل حجي والله أحساس عندي عايشة خايفة علية خاف امي تهددة بشي ليش هيج دسوي امي ليش ميخليني عايشة حياتي ومستقرة ليش
شوية وسمعت صوت سيارةرزان :- فتحت عيوني يحركن عبالك بيهم جمر كمت اغسل دايخة غسلت وضليت صافنة على وجهي بل مراية اشوف اثار البجي مبينة غسلت مرة ثانية نزلن دموعي ضليت اكب مي على نفسي بخبال كعدت ابجي اضرب بنفسي ليش هيج اسوييييي ليشششش امدانييي امدانيييي مو صاحبة انا مو صاحيةةة
سمعت صوت الباب يندك مسحت دموعي عدلت شعري وطلعتناردلين :- أنتِ بخير !
:- ييي
ناردلين:- متأكدة ؟
:- ييي
ناردلين :- اليوم ذكرة زواجكم نبيل كال
رزان :- شنو ؟ ها اي صدك
ناردلين :- نروح للصولون يلااا حماسس عندي عبالك زواجي مو زواجج
رزان :- تمام ...... دخلت بدلت وطلعت نزلت وين ميس ؟؟؟
أنت تقرأ
الحب ألمنتضر
General Fictionانتضار الحب «««« حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا...