حين أنظر إلى عينيكِ، أرى روحًا تسلمتني ثقتها. لستُ هنا لأقيّدكِ فقط، بل لأحرركِ من قيود العالم، لأمنحكِ الأمان الذي تبحثين عنه في خضوعكِ لي
أنت تقرأ
خواطر ماستر
Fantasíaتروقني بعد الأفكار تأتيني وتحدثني عن كل ما نمر به دون ترتيب أو أنظار مسبق .. بعد مرور وقت نكتشف تضاد أو اتفاق بين الماضي والحاضر
في خضوعك لي
حين أنظر إلى عينيكِ، أرى روحًا تسلمتني ثقتها. لستُ هنا لأقيّدكِ فقط، بل لأحرركِ من قيود العالم، لأمنحكِ الأمان الذي تبحثين عنه في خضوعكِ لي