بارت السابع

567 41 15
                                    


«قيود الأعرج»»

بـقلمي تبـارك الـ محمد

أفلح في نسيانك
رغم تظاهري الجيد بذلك
لازال الليل عندما يأتي
أراه يحمل وجهك
فأشتاق إليك كثيراً
بلا أملٍ بلقائِك

لاتنسون التعليق بين فقره وفقره
دعموني بالقصه تستاهل القصه دعم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

طلعت اركض اضم نفسي بالكنتور دحست نفسي بالكنتور امي تباوع عليه مستغربه صوت ركضة الجنود الرعب بكلبي نفتحت باب الغرفه الرجيف البكلبي يخوف صوت دقات قلبي واصله للباب غرفه حسيت على خطوات وصلت للكنتوى ضميت وجهي بايدي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


طلعت اركض اضم نفسي بالكنتور دحست نفسي بالكنتور امي تباوع عليه مستغربه صوت ركضة الجنود الرعب بكلبي نفتحت باب الغرفه الرجيف البكلبي يخوف صوت دقات قلبي واصله للباب غرفه حسيت على خطوات وصلت للكنتوى ضميت وجهي بايدي

يا مريم العذراء 
يا مسحي الحي نفتحت باب الكنتور امي شهكت صاح واحد منهم
_ شسوين اهنا بس لا كاتله واحد وضامه نفسج تخافين منه
فرقة اصابعي حتى اشوف شفت
شخص شعره كيرلي عيونه صفر على خضر ضليت اته اته
_ها لا بس العب ويا اخواني الصغار ختيلان

_ رد ها ختيلان خير ان شاء طفله رفع حاجبه

_ صاح يلا ابويه ماكو احد

تعذر من امي كمزت من الكنتور اتنفس بصوت عالي من خوف والرهبه  صارت عندي ضربة ايدي بايد  كعدت اشوف لوين تريد توصل ماخلية شغل ما شتغلته طلعت بره بيت مذلوله افتر بشوارع سيارات شرطه تفتر لسه طبيعي مثل هيج مكان لازم كل فتره تكون دورية شرطه موجوده مريت منهم واحد يقره قصيده بصوته خشن  كان صوته حلو

يا حبيب الروح دليني على دارك
مثل قيس ارد اعتني الو الثِيم جِدارك
شوقي..  يتخطى قانون الزمن

نتبهت على مره كبيرة بالسن  كاعده تبيع مخضر نفسه كان يقره قصيده راح يمها كعد نص ركبه

_كال لها خاله ليش هنا تبيعين ليش ما ترجعين لبيتج
حطت شيلتها على وجه كانو منتظره هذا سؤال كعدت تشهك تخبل الولد حضن راسه ويبوس براسه
_كال بصوت شبه مخنوك يوم شبيج شكيلي تعبج بتعد لزمة طرف شيلتها تحجي وتمسح بدموعها
_يمه الوكت لعب بيه لعب يمه عندي ايتام اطفال منو يعيشهم ماعندي عون بس اني رأس خيمتهم نطاها رقمه ونطاها مبلغ مالي ردت ايده
_ كالت له يمه مو معنى نبيع بهذا منطقه معنى نريد فلوس اخذ فلوس بالحلال وتعبي

 قيود الأعرجحيث تعيش القصص. اكتشف الآن