part Fifteenth!

802 75 38
                                    

تـَفاعلوا رجاءًا...

𝒆𝒏𝒋𝒐𝒚♡

𝒆𝒏𝒋𝒐𝒚♡

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

♕......................... ♕
"سـَ نعود إلى المِكسيك معًا!"

عينيِ ميا لا تتَحركان، و الجَسد ساكِن
كانت تنظُر إلى وجه الرجل على آمل أنه يَمزح
تَخيلها للأمر جَعل مَخالب الصَدمه فِي داخلها.

"ماذا تَقصد؟" تسألت بِخفوت.

إقتَرب لها و أحاط كتِفيها
مُبتسمًا لها بـِ حُب.. جَعلها تطمئن.

" إذا رحَلنا من هُنا لن يَستطيع جَدك أخذ مُمتلكاتِك
وإعطَائها لـِ جونغكوك... سوفَ تَعيشِين الحَياة التي كُنتِ تحلُمين بها كثيرًا ميا! "

أكد لها، كانت مُلتزمة الصَمت
وكأنها داخِل صِراع بِدايته جَمرًا ونهايتُه
هلاكِ.!

على الرغَم من إبتِسامتُه المُطمئنه
إلا أن الخَوف كان مُتلبسًا فِيها.

تَحركت يَداه بِخفه على خَديتها..
" أستَطيع مَعرفة مَدى خوفِك الكبيرة..
لكِني هنا مَعك.. أعدُك بَعدم السَماح بإذائِك أبدًا "

أنزلت رأسها دون قَول شيء
لَم ترى تلكَ النظَرات العَميقة من الرجل...
فقطَ.. تشَعر بِعدم الرَاحه..
لكِنها كانت غبية لكِي تُعطي ثِقتها لـِ شخص لا تَعرفة
سوا لـِ بعض الأيام.

كَانت صامِته... تُفكر في مصِيرها المَحتوم
خائفة من التَقدم خطُوة على هذا النَحو..
لكِن الرجل إستطَاع اللعب على وتَرها الحَساس
حتى أنها نَفت فِكرة أنه مِثلي الجِنس!

نَظر إلى عِينيه عمِيقًا،
كانت الإجابة.. داخل عينيها
إبتَسم يونغي لـِ معرفة أنها سوف تُضحي
من أجله.. وهذا حَطم جزئًا بسيطٌ داخلة.

شَهقت حينما سَحبها دَاخل أحضَانه...
قد غَمغمت رأسها في ذلك الدِفء..،
عِينيها قد بَكت في صَمت.

كان الشـُعور قاتِلاً.. فـَ ما سـَ تقدِم عليه
صعبًا للغَاية.!!

أبَعدها بِخفه ونَظر لـِ ملامِحها الحمراء
أزال دمُوعها وقد تألم وهو يَلعن جونغكوك داخِله.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 11 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

شـُعلة الحب '𝑻𝑲'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن