نضر بيدري لميناتا و حن قلبه من جهتها هو لن يتركها فقط يريد جعلها تعرف بقيمته لاكن فجأة فتح الباب ابتعد بيدري بسرعة عن ميناتا: يمكنك الذهاب صعد لغرفته تاركا الجميع مصدوم جافي: الم تتصالحا ميناتا التي تنضر بصدمة فقط لم تقدر على نطق اي حرف أسرعة نانسي عندها حضنتها بقوة صعد جافي بسرعة لغرفة بيدري جافي(بغضب): مابك يا صاح لما لم تصالحها الفتاة منهارة بالكامل بيدري(بغضب): هذا ما يهمك انهيارها الم تحس بي انا عندما لم تعطيني قيمة ان كانت تحب ذالك بيلنغهام فلتذهب له و لن اضهر في حياتها جافي(يحاول تهدأته): حسنا اهدأ لاكن هي ندمانة الان و اعترفت انها تحبك و انت تحبها فلتنهيا هذا و تعيشا عادي بيدري: جافي ان سامحتها الان ستعيدها المرة القادمة انا لم اقل لها ان لا تشجع احد بل على الاقل ليس في مباراة ضدييي و بقميص عدوييي و في اهم مباراة لنا انا كنت انتظرها بفارغ الصبر و كنت سأقوم بكل شيئ لاحتفل معها لاكن تصدمني بأنها ضدي قلبي في تلك اللحضة سمعته انكسر حرفيا حسنا فلتكن ضدي ليس فقط في الكرة بل في كل شيئ و لن اضهار في حياتها خلف الباب التي تسمع كلامه و دموعها شلال خرجت ميناتا تركض و هي تبكي تاركتا نانسي التي تصرخ باسمها دخلت نانسي للغرفة و هي تصرخ نانسي: اسرها ميناتا خرجت تبكي ستفعل شيئ بنفسها افعلاااا شيييئ خرج جافي و نانسي بسرعة ركبت السيارة و اسرع للبحث عنها بينما بيدري الذي قلبه المهم بقوة و اسرع لسيارته يبحث عنها بيدري(بخوف): ميناتا ارجوك لا تفعلي شيئ اندم عليه طول حياتي (نزلت دمعة من عينيه دون ان يشعر) عند ميناتا المنهار على صخرة امام البحر و تبكي بحرقة ميناتا(بانهيار): يا الاهلي ماذا سأفعل لما اشعر بكل هذا الضعف لما كل من احبه يكسرني بعدها يذهب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فتحت ميناتا هاتفها و وجدت 30 مكالمة من ميناتا و جافي ارسلت ميناتا لسالة لنانسي تخبرها انها ستذهب للمنزل أخبرت نانسي جافي و اوصلها للمنزل وعاد لبيدري جافي: لما اصبح قلبك قاسي لهذه الدرجة بيدري(بضعف): هل هي بخير جافي: اجل عادت بمنزلها حضن بيدري جافي بقوة: انا احبها احبها لاكن قلبي لايزال يؤلمني من جهتها جافي: حسنا ستسامحها و ستسامح يجب ان تكون قويا غذا لدينا مباراة يوم اخر اصبحنا و اصبح الملك لله استيقضو نانسي التي نامت جانب ميناتا طول الليل نانسي: ميناتا استيقضي استيقضت ميناتا مفزوعة ميناتا: هل ما حدث حقيقي الم اكن احلم نانسي انزلت رأسها بحزن فهمتها ميناتا و ادعت عيناها نانسي(حضنتها): ارجوكي لا تبكي عيناكا لن يستحملا هيا الحياة تمضي في مكان اخر:
بيدري الذي يتدرب مع فريقه و هو غير مركز و هذا ما لاحضه الجميع حتى المدرب الذي نبهه اكثر من مرة حان وقت المباراة دخل الفريقان و بدأت المباراة و بيدري يلعب بدون تركيز لدرجة انه اخطأ أخطاء فادحة انتهى الشوط الاول و توجه الاعبين لداخل وبخ المدرب بيدري على اخطائه و عدده ان اكمل هكذا سيخرج و لن يعطيه أساسية جافي: بيدري اعلم انك مشتت الان لاكن من فضلك مستقبلك سيضيع بيدري: سأحاول جافي سأحاول بدأ الشوط الثاني و لعب بيدري بشكل جيد لاكن تركيزه لازال مشتت امسك بيدري الكرة و تدخل عليه احد الاعبين تدخل عنيف و وقع على الأرض دخل الطاقم الطبي بسرعة و اصيب إصابة بليغة ستمنعه من اللعب لمدة شهرين جلس بيدري في مكان البدلاء و دموعه التي نزلت بشكل هستيري كأنها كانت تنتضر فقط فرصة للخروج انتهت المبارات بفوز برشلونة و نقل بيدري للمشفى في مكان اخر ميناتا التي حاولت نسيان ما حدث لاكن ضهر لها خبر عاجل: إصابة بيدري لاعب برشلونة إصابة خطيرة ستمنعه من الملاعب لمدة شهرين ميناتا(بدموع): تستحق هذا و بدأت بالبكاء دخلت نانسي معه صحن حلوى: ها قد اتيت....مابكيي لما البكاء ميناتا(ببكاء): انضري اصيب بيدري نانسي: شهرين لابد انها خطيرة ميناتا(تشهق كالطفلة): يستحق هذا حضنها نانسي: اجل هيا لتنامي بعد مرور شهر : نانسي: هيا اسرعييي ميناتا: هااا انااا جهزت يااا فقط سنأكل نانسي: انا متحمسة اصلا ذاك مطعم الاغنياء سنرى كيف مذاق طعامهم "ضحكت ميناتا على صديقتها و ركبا السيارة متجهتين لمطعم ميناتا:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نانسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخلا الفتاتان جذبتا الانضار داخل المطعم جلسة و طلبا طعام بينما في طاولة اخرى جافي: كان فوزا رائعا يمال(يضحك): لو كنت معنا يا بيدري بيدري: اسكت انت احترم فقط من اكبر منك فيران: لاكن لم يتبقى لك سوى القليل اصبر لاحضت جافي نانسي و ميناتا جافي: بيدري انضر هناك بيدري: ماذا يفعلان هنا جافي: الن تحدثها اراد بيدري التكلم لاكن لاحضت شاب يحاول التحرش ب ميناتا نهض بيدري بغضب تبعه جافي امسك الفتى و بدأ بضربه و انقلب المطعم بصراخ و لم يستطع جافي تفرقة بيدري عن الشاب الذي لم يعد باستطاعته بتفريز وجهه الذي شوهه يضربه الى ان تدخل الامن و فرقهم نضر بيدري بنضرات ثاقبة لتلكة التي تنضر له بخوف دون حراك امسك يدها بقوة سحبها امام سيارته و حاصرها لدرجة أن شفاههما تتلاقى عندما يتحدث .... يتبع👽 رأيكم
