" اتعلَم؟ ما زلتُ لا استَطِيع تَخطي ذَلك.. " أمالَ مينهو برأسه بنظره أستفهاميه مُحدقًا بملامح الأطول التي انقلَبت لأخرى مُحيره بعض الشيء قَد أستغربَ مينهو لذَلك، " اهه، حقًا كَيف تحرَرت أعني كيف حَصَلت عَلى السِلاح لتطلق الرصاصه عَلى ماكس؟ كان يُحيرني بشده " أخرج مينهو تنهيده خفيفه لأنه فهم كلام الأصغر.
يبدو أن هيونجين ما زال لَم يَتخطى يوم أختطافهم، " كانَت هُناك صخره صغيره حاولتُ تمزيق الرباط منذُ البدايه، وَسرقت السلاح مِن جيب الرجل الذي حاولَ أخذي.. " تفاجَئ هيونجين لحده ذكاء مينهو، اذًا لقد كانَ من البدايه يُحاول فَتح الرباط السميك؟
" يا أللهي، لَقد كُنتَ مُثيرًا للغايه في تِلك اللَحظه ! " تَمتمَ مُقاطعًا حديث مينهو ليبتسمَ الاخر بأفتخار، " لقد رَفرفَ قَلبكَ صَحيح؟ " سأل بنبره نرجسيه وَقربَ كرسيه المتحرك اكثَر نحو الأطول الجالِس عَلى سَطح المَكتَب، وَيديهم التي تَتشابك لَم تَنفصل.
" لَقد كانَ سَينفجر لشده خوفي أن أموت " ليسَت هذهِ الاجابه التي أرادها مينهو، فَلقد عَبسّ لتتعالى ضحكات الأخر، " أليسَ مِن المَفترض أن تكون ذكرى مُخيفه وَمُرعبه لكَلانا، فَلِما في كُل مره أتذكر ذَلك اليوم أنفَجر ضاحكًا ؟ " ضَحكَ بعلو ليضحك مينهو أيضًا لَقد ظَن أنهُ الوحيد هكذا اتضحَ أن هيونجين نفسه بالضبط.
