بـ قلم : الكاتبة ليليا .
الانستا : lelea._.12
.. ـــــــ .. ـــــــ .. ـــــــ .. ـــــــ .. ـــــــ .. ـــــــ .. ـــــــ .. ـــــــ .. ـــــــ ..
حرير :
كاعدة بالغرفة بوحدي انتضر حسين ينطيني خبر ، حسيت الباب يندك ، ركضت يم الباب وفتحته
حسين : امشي وياي .
حرير : شكو ؟
_راح اخذچ للدكتور .
_ليش شبيَه ؟
_لچ راح افك اللفاف الي برجلج .
باوعت على رجلي بعدها باللفاف الي الدكتور حطلياه ، نسيت حتى رجلي من الضيم الي عايشته ، تنهدت وهزيت راسي
_هسة جاية .
هز راسة وآني دخلت لبست حذائي وطلعت
_يلا امشي .
طلعنا آني وياه بأتجاه السيارة ، ركبت بالصدر وهوة ركب يمي
حرير : شعجب ما اخذت الاذن من علي .
حسين : هوة كلي أخذها .
_معقولة ما خاف اشرد .
_مادري بعد من ترجعين اسأليه .
باوعت عليّه بشك ، اردفت :
_اخاف ضام عليّه شي .
_لا والله ماضام شي .
ماهتميت ودرت راسي للطريق اذا أكو شي راح اعرفة
الطريق چان طويل لأن ماخذني لمكان مقطوع بعيد على الشوارع العامة
_يلا وصلنا
باوعت عليّه بفزة
_شبيك فززتني .
_شسويلج انتِ ماعرف وين سرحانه ، يلا انزلي
نزلت وياه اتمشى ماحس بالوجع لان الوجع رايح بس مافاكة اللفاف
دخلنا للمستشفى ، كملنا كُل شي وطلعنا
ركبت السيارة ، هوة ويسوق اردف :
حسين : حرير اليوم علي يجي .
حرير : مو كلت يبقى برا .
_اي جاي يحچي وياج بموضوع ويروح .
هزيت راسي وهوة ضل يسوق لحد ما وصلنا
نزلت من السيارة ورحت للغرفة ، ضليت صافنه بالغرفة شوكت يشرف استاذ علي
باوعت عَلى الساعة 5
اندك الباب ركضت عَلى الباب وفتحته
باوعت على علي چانو عيونه ذبلانه مبين چان يبچي وساند نفسه على يمين الباب ، عقدت حواجبي بأستغراب وأردفت :
أنت تقرأ
خطيئة " انقاذ ضحايا "
Romanceفَتاة فاتِنة ، جَميلة ، جَذابة ، مِثالية . ذات الشعࢪ الأســـود الحَࢪيــࢪ و الطويـــــل . العيون البُــــــــنية المَليئة بالجمال ، الغموض ، الحزن . واقفةٌ على المســـࢪح ، تَرقُص بأتقان .