-Part 9 🦅.

2 0 0
                                    

ِبـ قلم: ليليا واتبادية

حسابي الأنستا: its._.lelea
﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏





رفعت عيوني أله بصدمة بعد ما چنت مدنكة ، أردفت بأستغراب ممزوج بعصبية من كلامه

-حرير: تعرف شجاي تحچي أنتَ؟

-المُهيب: أي اعرف آني احبچ وأريد اتزوجج ، أكو شي غلط بالموضوع؟

-دروح بابا روح

-حرير لسانچ!!

خزرته بعصبية وأردفت بهمس:

-من أنتَ توازن كلامك عود أني افكر اضب لساني!

عصر أيدي بأيده بعصبية ، رفعت اصباعي موجهته على ايدة ألي عاصرة ايدي بـ عصبية ، اردفت بملل:

-وخر أيدك لا أكسرها وأعلكها بركبتك

قربني أله بحيث وجها صار مقابيل وجهي وعيونه بعيني ، أردف بـ عصبية وصدمة من كلامي:

-أعرفي ويا منو جاي تحچين

-لو ما أعرف چان ما حچيت

سحبت أيدي منه بقوة ناهية هاي المعركة الي جاي تصير
نزلت من الجرباية وتقربت على الباب وهوة مبين جاي يفور من العصبية ، مديت أيدي فتحت الباب وطلعت ، ابتسمت وأني اتذكر عصبيته الي سببتها أله

دخلت لغرفتي وقفلت الباب ، سمعت صوت الأذان ، تقربت على باب الحمام ومديت ايدي أفتحه ، توضيت وطلعت من الحمام

تقربت على الباب ناويه أروح لغرفة رنا حتى اطلب من سجادة وتربة، طلعت من الغرفة وشفت كدامي مُهيب جاي يغلق الباب يعلن عن خروجه

غلقت باب غرفتي وأنداريت ناوية اتجاهلة، تقدمت أول خطوة وتراجعت أحاول اتوازن من سحبني من أيدي لأتجاهة
نترت أيدي بسرعة و وكفت كدامة، اردفت بـ برود:

-حرير: تفضل محتاج شي؟

-المُهيب: لا سلامتج، أسف على الي صار قبل شوية، أدري أذيت ايدج اعذريني حرير

هزيت راسي وكملت طريقي متوجهة لغرفة حرير، استوقفني سؤاله

-تريدين سجادة وتربة؟

انداريت عليّه مستغربة، أردفت بتساؤل:

-اي، شمعرفك؟

-دقيقة

دخل للغرفة، شوية وطلع بأيده سجادة وتربة، مد أيديه الي ماسك بيّها التربة والسجادة، وأردفت بأبتسامة مرسومة على شفايفه

-تفضلي

ابتسمت أله کَ مُجاملة، مديت أيديه وأخذت السجادة والتربة بدون ما ألمس أيديه، رجعت أردفت وأني اباوع عليّه

-اممم ماجاوبت سؤالي، من وين عرفت!!

-هلكَد مُصرة تعرفين؟

هزيت رأسي بثقة، وأردفت:

خطيئة " انقاذ ضحايا "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن