بِـ قلم: الكاتبة ليليا
يوزر الأنستا: its._.lelea
خطيئة "انقاذ ضحايا"
چا يَمتى يعوف الحِزن
دربي هَلي عَصرة هِدم مَعصور گلبي .
﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏
رنا:
وسعت عيوني وباوعت عليّها، أردفت ماما بأبتسامة:
-أم مُهيب: أتشرف بيكُم نعرف أخلاق أبنچ وتربيته، بس بالأخير القرار يرجع لـ رنا
دنكت راسي بسرعة وهمة يباوعولي، رجعت أردفت:
-أم سيف: اسألوا بنتكُم ورجعولنا الخبر، بس نريد خبر يخلينا نهلهل من هسة!!
ضحكت أُمي وأني وجهي يطلع منه نار من الخجل!!
راحوا وأني ركضت للغرفة وقفلت الباب، فتحت التلفون وأتصلت على سيف، جاوبني وأردف:
-سيف: ها حب...
قاطعته بسرعة وأردفت:
-رنا: هاي صدك سويتها؟؟
-شنو حَبيبتي؟ قصدچ الخطوبة؟
-اي
-قابل أجذب عليچ؟
سكتت خجلانة ماعرف شنو أحچي، أردفت:
-فديت الخجلان!!
-أسكت
سمعت صوت ضحكته، ضل يسولف وياي وأني بالكوة ارد من الخجل، لحد ما صار عندة احساس وتفَهم خجلي، سديت التلفون منه و ألضحكة شاكة حَلكي
راح تدوم هاي الأبتسامة لو لا ?!!.
حرير:
بعد ما راحو همة رنا ركضت للغرفة أكيد تخابر سيف، لمينا الأغراض أني وأم مُهيب وشمس وأمها كاعدين بالصالة ماعاجبهم العجب بس يخوزرون، شوية ونزلت رنا مبدلة، غمزتلها وهسة دنكت وركضت للمطبخ خجلانة
ابتسمت على شكلها ودرت وجهي، أجا نضري على شمس شفتها تباوعلي مخنزرة، باوعت عليّها من فوك لجوة ودرت وجهي عنها متجاهلتها كُلياً
باوعتلي أم مُهيب وأردفت بأبتسامة:
-أم مُهيب: بنيتي أذا تعبانة اصعدي ارتاحي مُهيب راح يجيب أكل من المطعم!!
ردت أجاوب نطت أم شمس من مكانها وأردفت:
-أم شمس: ليش يابة قابل شمسوية حتى تتعب بعدها هسة نازلة من غرفتها!!
أنت تقرأ
خطيئة " انقاذ ضحايا "
Romanceفَتاة فاتِنة ، جَميلة ، جَذابة ، مِثالية . ذات الشعࢪ الأســـود الحَࢪيــࢪ و الطويـــــل . العيون البُــــــــنية المَليئة بالجمال ، الغموض ، الحزن . واقفةٌ على المســـࢪح ، تَرقُص بأتقان .
