The Lost Mafia Princess (مترجمة)

chapitre 19

Evelyn's Pov :

[استرجاع الأحداث (تحذير)]

أنا أختبئ من جاك في خزانتي في الوقت الحالي. لقد عاد إلى المنزل اليوم وهو في حالة سكر شديد وتحت تأثير المخدرات. في اللحظة التي دخل فيها إلى الداخل، كنت أعلم أنني سأتعرض لضرب مبرح اليوم ولا ينبغي لي أن أفعل أي شيء يزيد من الضرب، لكن ساقي الغبية لم تفكر وقبل أن أعرف، كنت داخل خزانتي مختبئا منه

أعلم أن هذا سيجعله أكثر غضبًا وسيضربني بقوة، لكن لا يمكنني التراجع عن هذا الآن. لقد انتهى الأمر. أشعر بالرعب من الخروج، لكنني أعلم أنه لن يكون من الجيد أن أستمر في لعبة الغميضة هذه لفترة طويلة . يجب أن أستسلم قريبا وأخرج قبل أن يزداد غضبه، وإلا سأموت بالتأكيد اليوم

" أين هي عاهرة تي الصغيرة الجميلة؟" قال بصوت غير واضح

لا أحب أن يناديني بهذا الاسم. أنا لست عاهرة، أنا فقط في الثانية عشرة من عمري. لكنه يحب أن يسيء إلي ويطلق علي كل هذه الألقاب المهينة. يقول، إنه يريد أن يظهر لي مكانتي

"من الأفضل أن تخرجي الآن يا فتاة صغيرة، وإلا فإن والدك سوف يغضب. أنت لا تريدين ذلك، أليس كذلك؟" حذرني وهو يتلعثم

"أنت لا تريد أن تصبح عقوبتك أكبر، أليس كذلك؟" أضاف"

بقيت صامنا، جالستا فقط في خزانتي، أهز جسدي الصغير ذهابًا وإيابا، محاولا تهدئة نفسي

"حسنا، لن أعاقبك. اخرجي الآن !!" قال وهو لا يزال يتلعثم في في كلماته

كنت أعلم أنه يكذب، ولكنني تحركت قليلاً عن طريق الخطأ . وسمعت صريرًا عاليًا من تحتي حيث كانت خزانتي مكسورة

خزانة غبية، غبية...

كنت أتمنى باستمرار ألا يسمعني، ولكن من أخدع نفسي؟ ليس لدي مثل هذا الحظ السعيد

لقد سمع ذلك وكان يضحك الآن

"لقد وجدته " سخر

الشيء التالي الذي أعرفه هو أن أبواب الخزانة انفتحت وأنا على الأرض. في تلك اللحظة، وكأن جاك لم يكن كافيا، دخلت أماندا غرفتي وابتسمت عندما رأتني مستلقيا على الأرض

"أوه، إذا لقد وجدتها أخيرًا. حسنًا. سنعلمها مدى عدم احترامك لها إذا اختبأت من والديك اليوم." قالت بلمعان خطير في عينيها

وبعد ذلك، بدأوا بسحبي إلى الطابق السفلي، إلى غرفة المعيشة، بينما كنت أحاول الابتعاد عنهم عندما وصلنا، صفعني جاك بقوة مما جعلني أفقد توازني وسقطت على الأرض بشفتي المشقوقة. عندها بدأ كلاهما في لكمي وركلي وضربي بلا رحمة بعد حوالي ساعة من الضرب المتواصل، توقفوا أخيرًا وعندما
اعتقدت أنهم انتهوا، بدأ جاك في إزالة حزامه. عرفت على الفور ما الذي سيحدث وتراجعت على الفور. لكن لم يكن هناك فائدة أمسكت أماندا بي ووضعت ضغطا على ظهري، مما جعلني أنحني ورأسي على الأرض وظهري مكشوفا. بعد ذلك، مزقت قميصي وبدأ جاك يضربني بحزامه على ظهري