إيفلين سميث فتاة تبلغ من العمر 15 عامًا وتعيش مع والديها. لقد تعرضت للإساءة طوال حياتها من قبل والديها، لكنها لا تزال تحاول العثور على الخير في الشر. إنها طيبة القلب وذكية للغاية. كما أنها مجتهدة للغاية وتعرف كيف تقدر ما لديها.
عائلة رومانو هي واحدة...
استيقظت في اليوم التالي على صوت شخير عال. وعندما التفت إلى المصدر، رأيت أن إيثان هو الذي كان يشخر بصوت عال. ناهيك عن أن عزرا كان نائما وفمه مفتوحًا
"!! أوه!! إنهم مقززون للغاية"
حاولت النهوض وأنا ألهث
الكلمة المفتاحية: حاول
لقد حبسوني بين ذراعيهم بالكامل. حاولت إيقاظهم أيضًا حتى أتمكن من النهوض من السرير، لكن لااااا، ظلوا نائمين مثل جذع شجرة
وبما أنني لم يكن لدي خيار آخر، قمت بسحب بعض شعر ذراع عزرا أعلم أن هذه جريمة شنيعة، لكن الأوقات العصيبة تتطلب" اتخاذ تدابير يائسة"
" لذا، آسف وليس آسفا يا أخي"
أطلق عزرا هسهسة من الألم وفتح عينيه بتثاقل ونظر إلي بعيون متدلية
"صباح الخير إيز" حييته
ردا على ذلك، رفع حاجبه في وجهي متسائلا
"حسنا، أنا بحاجة إلى النهوض هل يمكنك مساعدتي في التحرر من قبضة إيث القاتلة؟" ابتسمت بخجل
متذمرا، ساعدني عزرا على النهوض وذهبت على الفور نحو متذمرا، ساعدني عزرا على النهوض وذهبت على الفور نحو غرفتي عندما دخلت إلى الداخل، توجهت مباشرة إلى الحمام
كانت الساعة قد وصلت بالفعل إلى السابعة كانت هذه في الواقع المرة الثانية التي أحظى فيها بساعات نوم جيدة . وكانت المرة الأولى مع دومينيكو
"هؤلاء الرجال الضخام يشبهون الدب، وهم دافئون للغايةولطيفون من الداخل"
كان اليوم السبت، لذا لم يكن هناك مدرسة ولهذا السبب، تمكنا من النوم حتى وقت متأخر و بعد علاج جروحي ارتديت .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم يكن لدينا ما نفعله اليوم، لذا كنا سنقضي اليوم في الاسترخاء في المنزل
"لو كنت أعلم أن العاصفة اليوم سوف تؤثر على حياتي"
نزلت إلى الطابق السفلي، وتمنيت للجميع صباح الخير واكتفيت بتناول الإفطار. كنت ما زلت أتناول كميات أقل من الطعام. وكان ذلك لسببين أساسيين
