20 : قاتلة !

37 4 1
                                    

آسفة جداً جداً على التأخير 🥺🥰

الرواية فاضل عليها 3 بارتات بالكتير وتخلص وآسفة مرة تانية على التأخير وعلشان التأخير ده كله بكرة هنزل بارت تاني وهيكون طويل كاعتذار ليكم 🥺🥰

____________

قبل يوم الزواج ارتدت ملابسها وخرجت من منزلها أغلقت الباب خلفها لكنها صرخت بفزع بعد أن وجدته خلفها :

" حرام عليك يا مُسعد خضتني "

ابتسم لها ابتسامته العاشقه التي لا تدري عنها شئ :

" ازيك يا تسنيم "

أجابته بمزاح :

" الحمدلله أحسن منك "

أجابها بنبرة تحمل في طيّاتها الكثير :

" طب يارب تكوني أحسن مني علطول دي أكبر أمنياتي إنك تكوني دايماً أحسن مني "

خجلت من حديثه كثيراً أجابته بتلعثم وهي تغير مجرى الحديث:

" إنت جاي دلوقتي ليه "

أجابها بغموض :
" كنت جاي ليكي "

نظرت له بعدم فهم ولكن لم تنتظر أن تفهم منه ما يجري لأنه جذبها من يده خلفه هتفت بتعجب :

" فيه إيه يا مُسعد "

بعد دقائق وصل لمكان مليئ بأنواع الزهور مختلفة الأشكال والألوان نظرت تسنيم للمكان بانبهار وإعجاب :

" المكان ده حلو أوي مكنتش متوقعة إن يكون فيه مكان زي كدة هنا في القرية "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 12 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

متمردة الصعيدي  { إمبراطورية أحفاد الطاغي } حيث تعيش القصص. اكتشف الآن