و رواية تضم بين سطورها ابطال وجب عليهم مهمة الدفاع عن وطنهم.
تروي روايتي ...عن مدرعين يحاولون إنقاذ مدينتهم من الوحوش التي يرسلها زعيم االظلام. و يظهر المقاتلين الواحد تلو الآخر إلى أن يجتمعوا في النهاية لمحاربة العدو ولكن تعترضهم دائما بعض الصعوبا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و بوسعي الا أعود و كأن كل شيء يحدث لكن...!! ليس بوسعي... أن أبقى دون أن أغضب أو أبدي استيائي....
I can go back as if nothing happened And I can not go back as if everything happened But...!! I cannot... remain without getting angry Or expressing my displeasure....
بعدما كان ايڤان متوحشا بهذه اللحظة و غاضب من كلام يو يان ، و كيف احتقرها و ألقى بها في القمامه ألتفت و رحل دون أن يرف له جفن حتى ، أنتقل دون النظر خلفه و لم يهمه أن ماتت أم على قيد الحياة أما يو يان سمعت كل شيء قاله لكن لم تكن بوعيها تماماً لم تستطع النهوض أو فعل أي شيء كانت عاجزة و عدم قدرتها على التحرك فقط دموعها تسيل محطمه بشدة لم تحمتمل الألم اغمى عليها من جديد ، لم يكن أحدا موجوداً كان الوقت منتصف الليل بقيت ملقات بين صناديق المتسخه ، في صباح اليوم التالي عند مايك و توشا و هنري و معهم مي لينغ كانوا قد خرجوا يتكلموا و يسيروا و يتناقشوا بكل شيء بعد ربع ساعة مروا من جانب المكان الذي فيه يو يان ، و هم يتحدثوا فجاة تعثر توشا و سقط أرضا اتجهوا إليه انتبه إلى الشيء الذي تعثر به صدم ليتكلم قائلا لهم
- انظروا أنها يد..؟ بصدمة رد أحدهم - من قد يكون أو تكون.؟ - لنرى من ...
اقترب توشا ليرفع الصناديق و القمامه كانت يداه ترتجف و كأنه علم من تكون و كانت الصدمة عندما رفع كل شيء فوقها ليتكلم بصدمة و صوت مرتجف
- يو يان..؟ أيتها القائدة... ماذا حل بكِ..؟ جث مايك بجانبها ممسك بذراعها ليتكلم قائلا - ارجوك توشا قل أنها تتنفس هل هي على قيد الحياة... هنري سأل مي لينغ ليتكلم قائلا لها - من هذه...؟ هل تعرفوها و من اوصلها لهذه الحالة...؟ ردت بحزن - انها القائدة علينا جميعاً الانسة يو يان و صاحبة المطعم و المقر الخاصة بكم و كل شيء يخص ارمور هيرو..
