|| العيش او الموت لا اهتم / Live or die I don't care ||

Chapter 10

مرحبا اصدقائي القراء آسفه لاني تأخرت عليكم بالتنزيل بس كانت عندي اعمال ترجمة لل مانهوا كنت مشغوله مع فريقي وكمان المدرسه اجت والله احس نفسي انو انا اكثر وحده مشغوله لانني نائبة القائدتين
صح،، حاليا ريزيلا نزلتها على موقع جالاكسي مانجا

ولو طولت المقدمه عليكم ~~ 🌸

لا تنسوا الصلاة ؏ النبي محمد ﴿ ﷺ ﴾

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كانت الامبراطوره تجلس بهدوء وتحتسي الشاي

' حاليا الامبراطور مشغول بأمور الامبراطوريه وبعد ان ينتهي منها سيبحث خلفي ان كنت قد اعتنيت ب ريزيلا، لاكن لا بأس خلال هذه الفتره سأحاول التقرب من ريزيلا '

تنهدت بأرتياح

" يا صاحبة الجلاله لقد عاد صاحب السموا ولي العهد و يريد مقابلتك "

انتبهت لها الامبراطوره منصته

' هذا الفتى لطالما كان يفعل اي شيء لأسترضاء والدته، لأنها لم تهتم به اساسا كانت تقضي حياتها بالتجسس على الامبراطور وصنع المكائد لكل مرأه تقترب منه، حرفيا حياتها تتمحور حول الامبراطور فقط '

كانت شارده لوهله ثم ابتسمت

' دعنا نساعد ريزيلا على تكوين علاقه اخويه مع ولي العهد لتكوين علاقه جيده مع إخوتها يجب علي ان اصبح اماً جيده معهم '

ثم ابتسمت بخبث جعلت الخادمات يرتعشن

” يا الهي تلك النظرا ماللذي تنوي اليه، اشفق على الشخص اللذي وضعته برأسها ‟

كان وجه الامبراطوره يبدي الملل لا امل من هذه السمعه و لا من تغييرها

" اطلبوا منه ان يأتي ! "

” هل صاحبة الجلاله بخير، اوه يا الهي هل ستحدث مشكله مره اخرى ‟

” اجل فهي لا تستدعي صاحب السمو ولي العهد الا اذا كانت غاضبه منه و تعاقبه او لأفتعال مشكله
معه ‟

تنهدت الامبراطوره بأنزعاج من ثرثرتهم التي صدعت رأسها

" كيف تجرؤون على التحدث دون اذني هل تتمنون الموت لهذه الدرجه "

ناظرتهم بعيونها الأرجوانيه بشكل مخيف كانت حاده وبكفيله جعلهم يرتجفون ويحنون رؤوسهم وهم يرتجفون