|| العيش او الموت لا اهتم / Live or die I don't care ||

Chapter 8

مرحبا اصدقائي القراء كيف حالكم عدت لكم بفصل جديد واتمنى يعجبكم ولا تبخلوا عليي بالنجمه لتعبي بالكتابه ولا تنسوا تدعموني لان هذا يشجعني على الأستمرار بمجال الكتابه وابهركم بأعمالي المستقبليه

وقبل ما نبدأ لا تنسوا الصلاة على النبي محمد ﴿ ﷺ ﴾

---------------------༺ ﷽ ༻----------------------

" كلي هذه الحلوى انها لذيذه انها من الامبراطوريه الشماليه تشتهر بملمسها الناعم وعندما تتناولينها تذوب بفمك، اه موهذه كذالك ~~~~ "

' اغهه، ما خطب الامبراطوره انها تبتسم كثيرا وتتحدث عن الحلوى كثيرا، هل هاذا تمثيل ام ماذا '

اما الامبراطور كان يشرب شايه بهدوء بدن ان ينبس ببن شفه واحد

واما ريزيلا اللتي تبتسم لها الامبراطوره بمرح فهي تبادلها بإبتسامه بارده

' اما الامبراطور فهو جالس بهدوء لا يبادل احد منا بالحديث ولا يبدأ موضوع كما لو انه غير مبالي لا يزال وغدا مغرورا كما هو والامبراطوره اللتي تتحدث معي فقط متجاهلتا الامبراطور '

فقط متى سأعود لغرفتي

" ريزيلا انت لا تتحدثين كثيرا الم تعجبك الحلوى او الشاي ؟ ! "

قالت الامبراطوره كلماتها بوجه يبدوا عليه القلق

' لماذا هي قلقه هكذا هل رأيي مهم لهذه الدرجه، هي حقا لا تمثل لما تبدوا بارعه به ام هي لا تمثل من الاساس؟ اهي نفسها تلك الامبراطوره المتنمره '

رفعت ريزيلا حاجبها الايسر بتساؤل وتناظر الامبراطوره بوجه مستغرب

" اجل؟ لذيذه؟ ! لاكن لما السؤال؟ "

اجابت ريزيلا الامبراطوره بتساؤل

" لا فقط اردت ان اعرف ان راقت ذوقك ام لا؟ ! "

اجابت الامبراطوره بهدوء وعدم ارتياح لهدوء ريزيلا

" لا بأس بما ان جلالتكم من اعدها شخصيا فلابد ان تكون فاخره و راقيه فكيف اجرؤ على قول لا تعجبني فهي راقت ذوقي كثيرا "

اجابت ريزيلا بهدوء لاكن نبرتها كانت بارده و شبه لا مباليه

' إن ريزيلا، تشبه والدها بشكل لا يصدق حتى بتصرفاتها لاكنها شخص مختلف تماما فهي اضطرت للتظاهر بهذا لأنها حذره جدا لاسيما معي ومع الامبراطور اللذي نفاها واللذي لا يعيرها اي اهتمام وربما هي تكرهني الآن و من طريقة حديثها معي فبغض النظر فهذا منطقي على اي حال … '