2

22.1K 41 1
                                    

صحيت زي كل يوم بدري قوووي عشان الحق بداية المخبز من أوله و بقعد في حته جنب المخبز لحد اما يبقا زحمه و بعدها بروح المخبز الحته دي عباره عن مكان متحاوط و ليها باب  بيتحط فيه بهايم وتبع حد صاحبي يعني عادي اقعد فيه براحتي و كان فيه نظام قعده ادام السور بنقعد عليها و بنرش عليها مياه و مكان كويس و كان بيجيب البهايم و يدخلهم جوا و يسيبهم ليا و يمشي وانا اقفل الباب بالمفتاح و كدا عشان اجيب العيش اليوم ده المخبز بدأ يتزحم و كل اما اقرب من واحده تمشي او تضرب بطني قال اي غصب عنها من الزحمه و طبعا انا فاهم وهي فاهمه ال حصل لحد اما جت بطلتنا ( شروق ) حاجه كدا شبه ( غاده عبدالرازق  في فيلم كلمني شكرا ) بس علي قصير شويه جمل يابا جمل المهم اول ما دخلت وسط الزحمه لاقيتها هي قربت ليا و بقت ادامي ف الاول استغربت بس بعدها عديتها و بدأت تفاعلي العادي ال هو الزق فيها جامد اظبط زوبري علي وسط طيزها بعدها امسك جنبها بعدها العب في بطنها او امسك صدرها دي بقا وصلت لمرحلة ذهاب بلا عوده ال هو حرفيا نسيت نفسي وانا حضنها في الأول اول ما لازقت فيها لاقيت جسمها ملبن قوووي حاجه طريه بكل الطرق جسمها من كتر ما هو ملبن بقيت حاسس اني ممكن اعصرها بين ايديا خلينا نشوف ال حصل بظبط انا وقفت وراءها و هي ادامي في الأول زبري كان في جنب من جناب طيزها بس اي ده كان مغروز  جواه عادي فضلت اظبط نفسي لحد اما بقيت وسط طيزها عند خرم طيزها من كتر ما لازقت فيها حسيت بسخونها علي زوبري سخونة طيزها حسيت اني خلاص هدخله في طيزها  و فضلت احرك نفسي لفوق و لتحت و ارجع و اطلع عليها كأني بنيكها و الغريبه هي كانت راضيه و ساكته خالص و فضلت العب فيها من وراء لحد اما لاقيت نفسي بمسكها من بطنها و بشدها اكتر عليا و اتجننت و مسكت صدرها يلهوي ملبن ملبن حاجه طريه قوووي حاجه تخليك تنسا نفسك وأنت ماسكهم و فضلت اعصر صدرها وانا مش قادر اتحكم في نفسي و العب في بطنها و ادخل صباعي في سرتها و فضلت كدا لحد اما نزلت علي كسها و يلهوي كانت لابسه عبايه واسعه قماش لما حطيت ايدي بين رجليها لاقيتها بتفتح رجليها جامد و ايدي دخلت و بقت علي كسها و يلهوي كل حاجه فيها ملبن كل حته فيه تتاكل اكل   جسمها كله طري فضلت العب في كسها لحد اما حسيت اني هجيب لبني لعبت في كسها جامد و لحد اما لاقيت نفسي بنزل و هي جسمها ساب خالص و لاقيتها بتقع وسط الناس و انا ازعق و اقول حاسب ي عم حاسب ي ست لحد اما طلعتها و الرجل صاحب المخبز طلع جدع و اداني عيش عشان طلعت من وسط الزحمه و صعب ادخل تاني و ادها العيش و هي خدت العيش و فاقت و مشت علي طول انا وقتها اتجننت و مشيت وراها لحد اما وصلت شارعنا استغربت مين دي لحد اما لاقيتها ساكنه في بيت جنب بيتنا المهجور و فرحت قوووي و بقيت اركز اشوفها تاني امته لحد اما شوفتها في يوم وقتها كانت ( ساميه ) ادامي و طبعا شغال بحك فيها و العب و لاقيت ( شروق ) مركزه قوووي معايا و فضلت كدا لحد اما خلصت و ( ساميه ) خدت العيش و  مشت و لاقيت ( شروق ) مشت و  اختفت فتره عن المخبز و حصل حاجات جديده معايا  

بداية دخولي عالم الانحراف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن