8

910 0 0
                                    

في مشهد عند ( مريم ) و مشهد عند ( شروق ) خلاص شهوتهم ال بتحركهم ومش عايزين حاجه غير انهم يكونوا مع ( طارق ) و كل واحده فيهم عايزه تعمل كل حاجه عشان ترضيه و هو ما صدق شاب مراهق لاقي حاجه تفرغ طاقته الجنسيه و بقي كل حياته جنس و بس وبقي مش عارف يعمل اي غير انه بيفكر في الاتنين ال معه

نروح للمشهد ( مريم )

مريم  صحيت من النوم بعد قلق امها و مرات اخوها و بقت مستغربه للي حصل ليها و بقت خلاص عايزه ( طارق ) يكون معه و هتعمل اي حاجه عشانه لما قامت امها حضنتها و قالت ليها انتي كويسه انتي بخير قلقتيني   ردت عليها انا كويسه يا ماما انا بس كنت عايزه انام بس ردت مامتها  يعني انتي كويسه ولا نروح نكشف ليكي ردت علي مامتها قالت انا كويسه هاخد شاور و هبقا تمام و فعلا دخلت الحمام و قفت تتفرج علي جسمها و علي كل حته فيها لحد اما حست انها هايجه لما افتكرت كلام ( طارق ) ليها امبارح و اد اي هي اتمتعت معه و افتكرت الاتفاق ال بينها و بين ( طارق ) و بدأت تجهز نفسها بس حاسه انها هايجه قووي و عايزه تتناك تاني دخلت تحت الدش بحيث تهدي نفسها شويه و تهدي بس ال حصل عكس كدا لما غمضت عنيها افتكرت زوبر ( طارق ) و بقي كل تفكيرها في زوبره و انها عايزه تتناك كتير وانه الوحيد ال عرف شهوتها وعرف يدلعها و مبقتش عارفه تعمل اي معه غير انها بتفكر في زوبره راحت لاقيت نفسها بتقفش لنفسها و بتلعب في بزازها جامد  و بتمشي ايدها علي رقبتها و حاسه ان ( طارق ) معها وفضلت تلعب في نفسها و نزلت علي كسها لاقيته مبلول قوووي و مولع و مبقتش عارفه تعمل اي غير انها تفكر في زوبر ( طارق ) و بتدعك كسها قوووي و بتحك ايدها في زنبورها ووبتلعب في كسها و بتحك ايدها علي كسها طالع نازل طالع نازل طالع نازل طالع نازل طالع نازل طالع نازل طالع نازل طالع نازل علي كسها و بتكتم ااهاتها لحد اما حست انها بتجيب و فعلا خدت شاور و فكرت في كلام ( طارق ) و فضلت تركز عشان تعمل كل حاجه صح و خدت قرار و طلعت اوضتها و لابست طقم عباره عن بيجامه بس فاجره و تحت البيجامه مفيش غير الاندر بس و جهزت نفسها عشان تتطلع و خلاص طالعه ل مرات اخوها عشان تعمل ال قالها ( طارق ) عليه

نروح للمشهد  ( شروق )

( شروق ) بقي كسها كل اما تفكر في ( طارق )  تبقا هايجه و عايزه تكلمه بقت حاسه انك مدمنه علي وجوده بقت مدمنه علي المتعه معه بعد سنين الحرمان ال عشتها  و بقت عايزه كتير من ال هي عملته معه لدرجة انه فكرت انها لو مارست بجد معه هيحصل اي و هتتمتع اد اي و بقت عايزه تعمل كل حاجه عشان ترضيه و اخير افتكرت كلامه ان ( مريم )  هتطلع و كدا ليها و هتعمل ال قالها ( طارق ) عليه و بقت تفكر هل ( مريم ) هتعمل ال قالها ( طارق ) عليه هل هتطلع ليها هل هتخليها تلمس صدرها هل كل الهيجان ده من مجرد شاب صغير شاب اي ده بالنسبالها من دور عيالها و فضلت الاسئله الكتير دي تدور ف دماغها لحد اما لاقيت نفسها كسها نزل عسل كتير وبمجرد ما لامست كسها لاقيت نفسها هايجه قوووي و مش قادره و طلعت ايدها بعد اما لامست كسها لاقيت بلل كتير في كسها و عرفت انها هايجه قوووي و قالت لو البت ( مريم ) طلعت انا فعلا خايفه عليها مني و ضحكت ههههههه و بعدها سكتت و خدت دوش بس جه في بالها حاجه غريبه لابست لابس جاحد فعلا و قالت هشوف ( مريم ) مش هتلمسني ازاي ولا تقرب ليا و ضحكت ههههههه و حطت عطر كانت بتحطه لجوزها عشان بتاعه يقف و قعدت شويه و الباب خبط و بتقول مين ال بره راحت ( مريم ) ردت عليها انا يا ( شروق ) افتحي عايزه اقعد معاك فتحت ( شروق ) الباب و اول ما شافت ( مريم ) لاقيت نفسها سخنت عليها و ال حصل ل ( مريم ) نفس النظام بسبب لابس ( شروق ) و دخلوا جوا و ال حصل بقا


بداية دخولي عالم الانحراف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن