9

1K 3 2
                                    

بعد اما كل واحده فيهم راحت مكانها حصل الآتي

مشهد عند ( شروق ) ال سخنت و ولعت من كلام ( مريم ) علي  ( طارق ) و هي اصلا سخنت لما شافتها و بقت مولعه و بقت هايجه قوووي و كل تفكيرها انها عايزه تتمتع و عايزه تعيش حياتها و مفيش حل ادامها غير العيل ال مخليها هايجه ووعايزه تتناك منه دايما و هي بتفكر دخلت اوضتها و فكرت في ( طارق ) و في نفسها و طلعت اكتر هدوم مغريه اكتر هدوم سكسيه ولاقيت ان جسمها حلو قووي و بدأت تسخن اكتر و تلمس نفسها و تعصر صدرها و تمسك حلمة صدرها بصوابعها و تعض شفايفها و نامت علي السرير و بتفتح رجليها و بتقفلها و بتعصر صدرها و بعدين دخلت صباعها في بؤقها و فضلت تدخل صباعها و تدخله فتره داخل طالع جوا بؤقها و بعدين قعدت تلف صباعها علي حلمة صدرها و بتلعب في حلمتها و نزلت لكسها و بدأت تمشي صباعها وسط شفايف كسها طالع نازل طالع نازل طالع نازل طالع نازل طالع نازل طالع نازل علي شفايف كسها و بتلعب في زنبورها و بتحك زنبورها و هي بتطلع اااهات مكتومه و حاسه انها عايزه تتناك و فضلت تلعب في كسها لحد اما دخلت صباعها في كسها و بتنيك نفسها و بتتخيل ( طارق ) معها و ان صباعها ده هو زوبره و بداخل صباعها و تطلعه داخل طالع جوا كسها داخل طالع جوا كسها داخل طالع داخل طالع داخل طالع داخل طالع داخل طالع داخل طالع داخل جوا كسها و جسمها بيتحرك و بيتنفض و كسها نار طالعه منه و عسلها بينزل كتير و فضلت تنيك في نفسها و متخيله معها ( طارق ) لحد اما جسمها اتنفض مره واحده و نمت من غير ما تحس و ايدها علي كسها و كسها بينزل عسل كتير قوووي اممممم اممممممم اممممممممممم

نروح للمشهد عند ( مريم )

بتفكر هتعمل اي و هتقول اي ل ( طارق ) لان ( شروق ) مرضتش تاخد الرقم و كمان  محصلش حاجه زي ما هو قال ولا كانت مشتاق ولا حاجه و فضلت تفكر في ال هتقوله ل ( طارق ) لحد اما افتكرت ال حصل و افتكرت لمست ( شروق ) لصدرها و سخنت و فضلت تعصر صدرها  و حلمت صدرها كانت واقفه و فضلت تلعب في جسمها و بتلف صباعها حوالين صدرها لحد اما سخنت اكتر و قلعت كل هدومها و قفلت الباب و فضلت تلعب في صدرها و تلف صباعها علي حلمتها و نزلت علي كسها و افتكرت كلام ( طارق ) ليها و هي بتحسس علي صدرها و بطنها و ايدها التانيه علي كسها و فضلت تلعب في كسها و تحك في زنبورها لحد اما لاقيت نفسها بتنام علي بطنها و بتلعب في طيزها و بتلعب جامد و دخلت صباع جوا طيزها و من كتر ما هي سخنه محستش بالوجع و حاسه بالمتعه بس و فضلت تنيك نفسها و تداخل صوبعها في طيزها و تخرجه داخل طالع داخل طالع طالع طالع طالع طالع داخل طالع داخل طالع داخل طالع داخل طالع داخل طالع داخل طالع داخل طالع داخل جوا طيزها و ب ايدها التانيه بتعصر صدرها و بعدها نامت علي بطنها و بتنيك نفسها من طيزها و ايدها بتحك في كسها و لاقيت نفسها بتتنفض جامد و نامت من التعب و محستش بنفسها

و عند ( طارق ) قعد يفكر و يقول هو انا هعمل اي معاهم و بقي يفكر كيف يسعد كل واحده فيهم و بقي كل تفكيره انه يفرحهم بس و ميعرفش انهم بقوا عايزين جنس بس لأنهم اصلا كانوا بيدور علي كدا من زمان و اول ما لاقوا فرصه قالوا نعيش حياتنا بقا و فضل يفكر و يقول انا مش عايز حد فيهم يعرف اني بكلم التانيه و يحاول يفهم انهم بعيد عن بعض عشان محدش ينزل من نظر التاني و بقي كل تفكيره بعد اما خلاهم صراحه مع بعض انهم يكونوا  اصحاب من غير ما حد فيهم يعرف التاني انه بيكلمه و بقي يفكر كيف يفرحهم و يسعدهم و يخليهم احسن لحد و ده هنشوفه الايام ال جايه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 2 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

بداية دخولي عالم الانحراف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن