part 16

63 16 2
                                    


فتح عيناه ببطء ونظر لخاصتي المرتجفة ليضحك بخفة قبل ان يلعق اللعاب بعدها شفتي وعض عليها ببطء وقوة قليلا متسبب في اخراج تأوه اقوى من سابقه
شددت قبضتي على قميصه بينما تلوي جسدي ببطء وسلاسة مع كل حركة يقوم بها... استطيع القول بأن صوت انفاسنا يملئ المنزل بأكمله وان كانت لرغبتنا رائحة لملأت العالم

ابتعد ببطء فجأه ونظر لوجهي

_هل انت مستعد؟
نبض قلبي داخل صدري بعنف بينما لم اعد اعرف ما اقوله او افعله لم افكر بأنه سيسأل مثل هذا السؤال.. لكن اعتقد بأنه هذا طبيعي!!... نظرت اليه، وابتلعت ببطء واومأت بخفة ثم اغلقت عيناي وتنهدت براحة وخجل

ضحك جونغكوك بأبتسامة تملأها الخبث ولعق رقبتي مما ارسل قشعريرة لعينة بكامل جسدي
ارتجفت بقوة وشددت قبضتي علي قميصه
شهقت بخفة حين شعوري بعضة خفيفة
يمكنني الشعور بعيناه تحوم حول جسدي
وقف ومشي حولي بشكل دائري ثم ثبت خلفي وادار يداه حول خصري وسحبني بقوة نحوه لاتأوه وصدري يعلو ويهبط بقوة هذا السكون مزعج الى حد ما

عض مؤخرة رقبتي وبعدها امتصها بلطف ولعقها ونظر بفخر وكأنه قد بصم ملكيته لتوه، اعاد تكرار فعلته ببقية رقبتي نزولا لعضمة الترقوة وصدري بينما كان ينزل القماش بلطف من على جسدي وكأنه شيء عادي للغاية لكنني لسبب ما شعرت بالرضا والمتعة بالذي يفعله
اللعنه لما هو جيد جدا هكذا!

جفلت للحظة وعاد ذهني فور شعوري بيداه تلعب بحزام بنطالي لأمسك بها بسرعة بكلتا يداي وعيناي توسعت، امال رأسه قليلا ورفع حاجبيه لأعي على نفسي وابتعد ببطء وخجل

_كن لطيفا.
تمتمت بخجل وفركت فخذاي حين نزع البنطال وبقيت
فقط بالشورت الداخلي

عض اللحم بخفة بينما يمسك بقدمي بخفة لعق وركي بعدها امسكت بشعره بخفة وحاولت ابعاده كانت يداي ترتجف وكنت مخدرا بالكامل

العجيب بالامر بأنه توقف بالفعل ووقف وغادر
صعد السلم ركضا وجاء بعد فترة قصيرة كنت جالس على الاريكة العب بأصابع يدي بترقب وابتلع بتوتر وخجل

قام بتقبيل فمي بخفة وانا بادلته بالطبع نزلت نظراتي لأجد مزلق في يده لقد خلع ملابسه ايضا بأستثناء الشورت

_اتوقع بانه علي أن اضع المزيد منها.....لكي اجعلك تعرف الى من تنتمي!.
اشار لعنقي بأبتسامة فخورة وكأنه فعل ما لم يفعله احد، ماكان علي الا ان ابتسم له ردا لذلك

_جيون جونغكوك.
قلت ليضحك برضا وصوت مسموع بينما يهز رأسه

_احسنت!!... الان اسمح لي!.
امسك بشعري وسحبني بلطف جلست على ركبتي على الارض كان رأسي مقابلا لخصره او بمعني اصح قضيبه
اخرجه ببطء وهو يراقب تعابيري بأبتسامة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 18 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

شظايا شيطان  جّيَوٌنِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن