لم تكُن الحكاية في الحقيقة كما عشناهه في الخيال..
بعد مرور احداث الواقع من الوقت في كل ثانيةً ودقيقه وساعه ..
تبين ان الصعب اخذ حقه من نفسي ب الكثير والى الأن لم يسقُط حقه
هي وحدها الذاكرة من تبث لوجهي التعب بسبب مامُلئت فيه
هي وحدها الذاكرة من دفعتني لنقل الحكاية لتفيض من صدري قليلاًولتُنقل وتنتقل من شاشة هاتف الى شاشه
وفي الواقع لتمر مرور الأثر العميق للكثير...
انا الأن اقف مقابيل جدار عالً اترقب واحاول اسرق النضر الى ماخلف ذالك الجدار
ان كان ماخلف ذالك الجدار اسوء من الذي ممرت به
قطعاً لن انهض ب تلك القوة ولن اسمح لسمعي ب الاستجابة للأقوال التي تخرج من افواه اُناس لن تعيش بدلاً عنك ..ولا لثانية من الزمن
بدافع رفع ذالك الشعور المعنوي ..سأبقى كما انا وماعليه ..اُفضل ب الأكتفاء بتلك الضربات
وماعشته من الكثير
بهذا العُمر القليل ...
وان كان خلف الجدار موقفً حلواً بكُتلةً من تلك البساطه
سأُحطم الجدار والدار وامضي لعيش ذالك الموقف انا بحاجة لما يُناسب روحي الأن بعيداً عن تلك المرأة العجوز ومن حاول محاولة أذيتي...
قدري خُط ب اقلام صلبة وقاسيه قليلاً
لاكن .
لاكن هُناك اسطر جميلة حلوةً ..في صفوف تلك المدرسة ..مرت قصة خُلدت ب التمام
وانا من فسحت المجال للخلود ان يتم ب التضحيه في مدرسة القدر..........استودعتكم الله
نلتقي قريباً ..