20/10/2024

1 0 0
                                    

هل يعرف أحدكم كيف يشعل النور داخلي ، ألم ترو مقبص الضوء؟
المكان مظلم دامس هنا و ...بارد جدا ، هناك قطعة جليد كبيرة باردة في مكان اللمبة التي كانت تضيئ وجداني
لقد فقدت الشغف و الإحساس و طعم الأشياء! الأيام أصبحت ركيكة راكدة و ثقيلة ...و الذكريات تستمر في تعذيبي ،و أنا لا أتهاون أبدا في تذكير نفسي..فالأرحمها رجاء
الأنفاس ثقيلة و المحيط مقيت أحاسيس ملخبطة كلها بين السيء و الأسوء ..و ليلي يستمر في الامتداد...فالتشعلوا الأنوار أو فالتخرجوني من هنا.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 19 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خواطر منكسرة مهمشة...محطمةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن