"1"

69 5 0
                                    

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

تجنبوا الأخطاء الاملائيه....

اتمنى ان تنال اعجابكم..

.
.
.







يجلس ليتابع اخبار ال9 مساء بينما يتناول الفشار الذي اعده منذ فتره زوجه المسافر لدور بطوله جديد كالعاده سيعود الليله بعد ان انهى كل تصويره نال هان دور بوتوم بدرامته الجديده هل يتحمس لينو ليرى كيف سيكون وجه هان البوتوم الخجول وكيف يكون شكله وهو اسفل شخص اخر
لكن لا هو لم يفعل هزل جسده خلال الاسابيع الماضيه يفكر بكثره في ما يفعله الاكبر الان ماذا يمثل هل يحتضن او يقبل البطل الاخر كان قلب لينو يكاد يعتاد على الامر ولكنه لايفعل فهو يريد زوجه له وان يعيش حياة طبيعيه هذا فقط ما اراد الاصغر
ينظر لساعه لعيد وجهه للتلفاز فهو لن يذهب للمطار لجلب زوجه كما هو يكره المراسلين الذين سيملاون المكان ك العاده هو يكره كل ما يتعلق بهان الممثل ولكن لن يستطيع الا ان يحب زوجه

يخرج علبه الحلوى ليبتلع احدها هو يحاول تقليل تلك المراره بحلقه ولكنه لايدرك ان الامر تجاوز قلبه وانتشر هناك ولايمكن لسكر حل الامر

صوت الباب يجعل عينيه البنيه تتجه لهناك هو لايعرف هل يركض لحضن زوجه الذي غاب لاساليع كان قلبه يرغب بذلك بينما لم تتحرك قدماه حتى وقف الاكبر امامه

عزيزي نطق هان بتلك الكلمه التي لم تعد رنانه للصغير فقد قالها هان لجميع بنظره
الم تشتاق لي نطق هان يقترب للذي نهض يحدق به يرتمي بحضنه لتعود دوامة بكائه شوق وحب وحزن معا
اعتصر الاكبر بقوه هو وان فعل كل شيء فهو يدرك في نفسه ان هان يهيم به عشقا ولايمكن نكران ذلك فلطالمه شكره هان في مقابلاته ولطالما اخبره كم يحبه في البثوث المباشره خاصته هو يدرك ان الجميع يحسده لذلك ولكن هو لم يكن ليحب المشاركه ايضا

اشتقت لك هان صرخ بين شهقاته ليزيد حصار الاكبر له

لقد نحف جسدك لينو قال هان يمسح وجه زوجه الذي يفتقده حتى وهو معه يكاد قلب الاكبر يصرخ لانه عاد لحبه اخيرا

هل تهمل نفسك كلما تركتك هل يجب اخذك معي كالسابق لينو لن ادعك مجددا ابدا

فبسبب غيره لينو هو فضل عدم مرافقة زوجه في جلسات تصويره فكيف يتحمل ذلك العذاب البطيء

انا بخير هاني

يالهي قال هان يقترب لوجه صغيره يمرى انفه على خاصة زوجه يستنشق عطره يتبادل انفاس الصغير خاصته ليشعر انه حي اخيرا
يده التي تجوب خصر لينو ليتنهد بعمق طابع قبله ساخنه بتلك الشفاه الرفيعه ياخذها بين اسنانهليمتص تلك الشفاه السفله ببطء ثم بقوه يدخل لسانه لجوف الاخر لياخذ من رحيقه حتى ارتوى ابتعد يحدق بتلك البندقيتين الحلوه

انا احبك

وانا احبك هاني

.
.
.
.
.
.
.
.




كيف كانت البدايه!؟؟

تفاعلوا مع الروايه فضلا 🫶

البطل في درامتي "minsung"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن