بارت 37

133 10 1
                                    

- امشي بين ممرات الفرع واني اتلفت وراي اخاف احد يشوفني وگانو مسويه جريمه

استرجعت ذاكرتي لقبل شويه واتذكر الاحداث المرعبه الحاوطتني

- اخل كلمه حجاها وانسد الفيديو
ابريني الذمه حور

ابريك الذمه على شنو انت مماذيني بلعكس انت تحبني بس اني مشاعري متناقضه اتجاهك اخاف اعترفلك واضلم غيري ماريد صاحبه روحي تاخذ عليه نضره الخاينه

بلعت ريكي بخوف واني ارجع واكرر اتصلاتي وهوا ميجاوبني يالله شدايصير بيج حور منين مالتفت الدنيا تكفخ بيه

- رجعت اتصل اخر مره واني رجليه تمشيني للضياع لازمه كلبي وابلع ريكي بخوف اخر محاوله جاوبني بصوته التعبان

همام:- ها حور؟

جاوبته بخوف وصوت يرجف واني احاول اكتم رجفتي واسيطر على نفسي.... وينك همام انطيني موقعك خليني اجيك

همام:- وين تجين؟؟

حور:- اريد احجي وياك نكعد ونتفاهم فدوه لتسوي شي

همام:-تمام تعالي لهاذا المكان انتضرج

سديت الاتصال منه رحت على شارع العام وكفت سياره صعدتت انطيته العنوان ولزكت نفسي بلباب حتى خاف اله نيه يطلع بغير طريق وبعدين اني ليش خايفه اصلا ماخذه وياي هاذا بخاخ يحرك العيون وعلي اسمط عيونه سمط بس ترا هوا رجال جبير ومبين من اهل الله بس ميخالف الحذر واجب

بقيت متناقضه بداخلي وعيوني على الطريق رن تليفوني  أديب يتصل احتاريت مابين اجاوبه لو اغلس بس شلون ياربي كتلها لماما رايحه للمكتبه يامكتبه هاي الي بطوايف الدنيا

زين اني فد وحده عرمه رايحه للموت برجليه بالله شمدريني همام ميغدرني ويسويلي شي
يبو دور خاف يريد ينتقم من ايهاب ويتعرضلي بس شحده وعلي غير عندي بخاخ بالله هسه اني احتمي بهل بخاخ العاوي من دهر صابج حور

تشتت عقلي بسبب هل تناقضات طردتت الافكار من عقلي من وصلنه لمكان مهجور شبه بستان مهجور انطيت الكروه للسايق ونزلت اتصلت عليه مجاوبني مشيت خطوات بين اشجار هل بستان مااحس غير ايد صارت على اكتافي شهكت بخوف ورعبه

حور:- خوفتني شبيك حتى الخلفه انگطعت عندي

همام:- اسف مو قصدي

خليت ايدي على صدرج اجر النفس كوه منورا خربيومه جفلني ولحسين

دور اجتني لحضه ادراك هوا يريد ينتحر شمرت الجنطه وقبضت على ايدي صرت اضرب بيه بعشوائيه واني مقهوره ولدم يتذرف مني بقوه

حور:- انته صدك تحجي تريد تنهي حياتك همامممم

لزم ايدي بقوه خلاهم على صدره وهوا يبجي اول مره اشوف همام يبجي بهل طريقه معقوله الحب هيج يسوي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 27 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الرهَانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن