غابت شمس تشرق كل صباح تجدد
الأمل، وتشعرك بالأمان ودفء المكان
ضغط التراب صدرًا نبضه يحمي من الشتات!
خطوات أقدامه تسعى بخطى ثابتة تحفر الأرض،
ليتدفق ينبوع يروي عطش الصغار
يشتد عودهم وتقوى سواعدهم، لينحني الجبل
وتتساقط خصلات الثلج من قمته الشامخه
. يبتسم مطمئنًا فرحًا!
لقد أنجز المهمه وبنى متكأً لصغاره يريحهم
سوف أضرب على باب دارك الجديد لأخبرك
ماذا فعلوا بعدك!
تبدد كل شيء مع ما وهن عظمك لأجله!
تفرقت حزمة الأعواد وتفرقت الأيدي
.................................
ايدي على حلگي احاول اگتم شهگاتي من شفت رچال نايم بلارض وچها ممبين من كثر التعذيب
من ذهول المنضر ماسيطرت على نفسي لعبت نفسي وفترت بيه الدنياء ماحسيت غير واني انتفض بلارض
واني گاعده افتح عيوني صار صوت يرن بأذني صوت اغنية وهوه يدندن وياها بصوته اليرجف وعيونه تلمع
لاقعداً على الطريق واشتگي
واقول مضلوماً وانت ضلمتني
ولاادعون عليك في اسف الدچى
يبليك ربي مثلما بليتني.......
بس لمحني گاعدة طفة التليفون تحمحم وتقرب الي بس تقرب صرخت
أمامة:- مررررريض نفسي طلعننني قااااتل مچرم
خيال:- غزاله اني مو مچرم ومو مريض اني صاحي
أمامة:- ولييي شفته هم راح يچي يوم وتسوي بيه هيچ
خيال:- مستحيل اسوي بيج هيچ
أمامة:- شتريد منننني شتريدد
خيال:- ماريد منچ شي
أمامه:- لعد ليش حاابسنني
خيال:- لان گشفتي سري
أمامة:- گتلك مااحجي
خيال:- اشش
أمامة:- خليني اروح حباب
خياال:- مااگدر
أمامة:- شنووو ماتگدر خيال عوووفني بحالي
خيال:- لاتبچين دموعچ يحرگني غزاله
أمامة:- عساگ بلحرگ
عافني وطلع عيونه يلمعن رچعت لمگاني ابچي واشهگ
تقدمت فتحت الشباك باوعت للسماء
وسط الغيوم والضباب شمس شارقة غمضت عيوني اتأمل الچو ولهوى البارد يضرب بوچهي چريت نفس
وزفرته واني اتذگر الماضي
أنت تقرأ
الرهَان
Romance- ولكنِي أعود إلي دون شيئًا مني خاويًا، مجوفًا، خاليًا، و فارغًا، حتى هذه المُفردات لم تعُد تشبهُني، سئمت وصف هذا الحَال سئمت مِني.
