الجزء الخامس عشر

17 2 0
                                    


عند ريناد يلي كانت تشرب قهوتها يلي حضرها لها عزوز ومستمتعة
في هذه الاثناء دق جوالها شافت المتصل وكانت رغد
ريناد: والله ما تحلا الصباحات إلا بسماع هلصوت
رغد: معقولة انا دابة على رينادي ولا  ملخبطة في الرقم
ريناد يلي كانت تضحك
رغد:الوكاد بنطلع اليوم نشتري شوية اغراض لأن بكرا في طلعة بر
ريناد :  متى تبينا نطلع
رغد:كمان ساعة
ريناد:اوكي وبقول ل هيمو يوصلنا 
رغد يلي بس من ذكر اسمه تلعثمت
رغد:اوكي يلا انا قايمة اتجهز
ريناد:يلا وانا كمان
عند ريناد يلي قفلت من رغد وطلعت ركض لغرفتها تتجهز
وبعد مدة وهي تتجهز دقت على ابراهيم
ريناد:ألو هيمو كيف حالك
ابراهيم:يا هلا حي هلصوت
ريناد:هيمو حبيبي ابك تودينا اليوم انا ورغد نشتري اشياء لطلعت البر حقت بكرا
ابراهيم: تم وعلى هلخشم
ريناد:يسلم خشمك شوي انا واكون جاهزة
ابراهيم يلا جايك
ريناد :اوكي يلا في امان الله
وبعد مده وصل ابراهيم ل بست ريناد نزلت ريناد وركبت وراحو ل بيت اهل رغد ياخذونها
نزلت رغد وركبت السيارة
رغد :السلام عليكم
ابراهيم وريناد:وعليكم السلام
ريناد:رغودي بنروح نشتري اغراض وناكل لأني مررره جوعانة
رغد :اوكي
وصلو ونزلت ريناد ورغد للمول يشترون اغراض
ريناد:رغودي شوفي ذا الخاتم يجنن شرايك اخذه ل عزوز
رغد :واه قلبي انا يلي قدامي ريناد ولا غيرها
ريناد يلي ضربتها بخفة وصدت تروح تحاسب
(شكل الخاتم)
كان  دبلة   لونها رصاصي وفيها شوي اسود
للعلم عزوز ما في يده دبلة زواج
طلعو من المحل وراحو ياكلو
في مطعم
وبعد ما انتهو طلعو في السيارة وكان ابراهيم ينتظرهم
ركبو وفي الطريق  كان ابراهيم يخطف نظرات ل رغد
وصلو وراح كل شخص لبيته
في المغرب كانت ريناد مغلفة الهدية ل عزوز يلي تنتظره
وكانت جالسة تحط كريمات على جسمها وكانت لابسة فستان
اسود لاصق على الجسم يعكس بياض بشرتها وتضبطت شعرها الطويل ووضعت اخر لمساتها من الميكب وعطرها يلي يسلب العقل شوي
وسمعت صوت الباب دلالة على وصول عزوز
ريناد يلي كانت متوتره وما تدري ليش
عند عزوز يلي كان متلهف على شوفتها دخل البيت ببدلته العسكرية
شاف البيت هدوء واستغرب لأن بالعادة تكون مسوية ضجة بالبيت
ف توقع انها بالغرفة توجه لها  فتح الباب وشافها جالسة على حافة السرير
بزينها وفستانها ابتسم ابتسام واسعة وتقدم لها 
ريناد :اهلاً عزوز انت جيت
عزوز:ايه جيت يا قلب عزوز ،انت مو ناوية ترحمين قلبي المسكين
ريناد يلي تخجل وما تعرف ايش ترد عليه
تقدم لهل وجلسها بحضنه
عزوزانتبه ل يلي بيدها عزوز وش ذا
ريناد يلي نست من كلامه انها جابت هدية
ريناد :جيت لك هدية واعطتها له
عزوز يلي فداخله انبسط انها متذكرته حتى وهي طالعة
اخذ عزوز الهدية وفتحها شاف الخاتم الجميل
اخذه ولبسه
عزوز:تسلم يدك يا قلبي
واخذ يدها وقبلها
وضمها ل صدره
ريناد يلي بادلته الحضن
ابعدت عنه شوي
ريناد :تبي عشاء
عزوز :يلا ناكل مع بعض
ريناد يلي اعطته ابتسامة خفيفة وكانت بتقوم عن حضنه سحبه له
ورجعو الاثنين ل ورا على السرير وصارت ريناد فوق عزوز
عزوز يلي ضحك على شكلها واخذ منها قبلة وقامت
ريناد يلي نزلت تحضر العشاء
وعند عزوز يلي قام يبدل ملابسه وبد شوي نزل
وشافها منسجمة جاء لها وحضنها من الخلف
استدارت له ريناد عند عزوز يلي حاوط  خصرها بتملك
عزوز :وش مسوية لنا يا قلب عزوز
ريناد يلي كل شوي تخجل اكثر واكثر من حركاته
ريناد :باستا
عزوز:كل شي من يدينك لذيذ
ريناد يلي اشرت على يده يلي فيها الدبلة
عزوز رفعها لها عشان تشوف
ويناد:ابيك ما تشيلها من يبدك اوكي
عزوز وهو مستلطف كل حركاتها
:اوكي
اكلو وتوجهو لغرفتهم
ريناد :عزوز ترا المواعين ما تغسلت غسلهم عليك
عزوز:لا يا شيخة
ريناد ببراءة:ايواا تكفى
عزوز بأنهزام :طيب طيب
تعالي نامي الحين
جات ريناد وشافت عزوز يلي فاتح لها حضنه وريناد ما ترددت انها تدخل في حضنه
حضنها عزوز له ونامو ذيك الليلة براحة وأمان

اعذروني على الأخطاء الاملائية ‼️

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 2 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تزوجتك يا بنت النّاس أجباري ويوم فراقك صرتي عذابي.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن