(السادس عشر)

1.4K 121 42
                                    


رد ما دامنِي مَتاني
رد واذا ما جيتنِي اليُوم
باجر صَعبة تلگانِي .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

جان علي بفترة امتحانات النهائية للسادس وتوتر عنده يقرأ الف يحاول ما ما يضيع تعبه ولا تعب امه الي ما عافته لحظة وحده وتسهر على سهره

بهاي الفترة كلها ما سمع شي من أمير ولا حتى رسالة وحده وهو جان متوقع هذا شي اصلا وقرر ما يفكر بيه ويذب كل تركيزه وجهده بدراسته

اخيرًا اليوم جان اخر امتحان اله اول ما دخل للبيت هلكان وتعبان استقبلته أمه كالعادة تسأله شلون جان امتحانه مجاوب لا و من هاي الاسئلة المعتادة

راح فتح الغرفة الخامسة نفسها الغرفة الي جان يسكن بيها أمير اتخذها بهاي الفترة كله يدرس بيها وينام علمود ياخذ راحته ولان يحب هاي الغرفة

دخل يسبح وطلع شمر نفسه بالفراش ينام بس قبل لا بغفى رفع تلفونه وشاف التاريخ و گال "بقى باجر بس" ورجع ساد التلفون ينام

ثاني يوم گعد و ما يعرف شنو سر هذا النشاط كله الي اجاه او يعرف لان خلص سادس وهذا اكبر انجاز اله هسه، فا هو من صبح سوا حملة تنظيف للفندق كله جلفه جلف لحد ما صار يلمع لمع من نظافة

گعد بتعب على الكرسي وعينه جانت على باب الفندق اليوم اكتمل شهر الي وعد بيه أمير، تنهد علي من تفكيره لانه من البداية ما جان مصدگ ثاني بعد الي شافه بعينه ما يگدر يصدگ اي كلمة يحجيها اله لا وعد ولا غيره

التفت يريد يدخل للبيت بس سمع صوت الباب ينفتح معلن دخول شخص بلع علي ريگه وهو يسمع صوت الحذاء العالي بسبب خطوات شخص يتقرب منه

علي يخاف يلتفت ويخيب ظنه و يخاف يلتفت وينهار ناسي كل جذبة نگالت اله وصدگها، رغم هذا كله استجمع شجاعته و التفت شايف ثاني

أمير الي واگف بطوله وملابسه السود ويا شفقته الي باللون الملابس وجانت اكو ابتسامة خفيفه متشكله بوجهه المتغير الا سمار مزيده من جماله

"شوف العيون الخضر شالتني شل شلون تباوع لعيوني يابوية" بحه بصوته حجه أمير وعيونه مركزة بعيون ثاني الخضره الي مركزه بملامح أمير

"أ-أمير؟" ما يعرف علي ليش طلعت نبرته مثل سؤال بس الصدمة محتله ملامحة أمير متغير بهذا الشهر وجهه ضعفان هواي وملامحه مسومره و صاير احلى بهواي من كل مره شافه بيها

"عيون وگلب أمير أنتَ گول يروحي احچي ابتسم بس طلعلي هاي الغمازات خلي اطيح عليك طيحه وحده" بنبره لينه وأبتسامة نفسها باقية على ملامحة الفرحانة بشوفة حبيبها

كَفِيف الغرامِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن