صعقة كهربائية

2 0 0
                                    


ملاحظة: هناك بعض الأحداث كنت سأكتبها ولكنني لم اكتبها، خوفا من ان يقرأها اي شخص تحت ال 18 ربما، ولا أريد أن اخذ ذنب اي شخص قد يقرأه. لذا اترك الأحداث لمخيلتكم

______________________________________

بعد عدة ايام:

Marco's POV:
كنت في غرفتي افكر في كل ما حدث سابقا والندم يأكلني،عندما تذكرت....
FlashBacks: Marco's POV:

عندما وجدنا إيلينا ذهبت للقصر ولكني عدت للمشفى بعد منتصف الليل وتحديدا الساعة ٣:٣٠ صباحا لكي اتمكن من الدخول خلسة وبدون ان يلاحظني احد، دخلت إلى غرفتها وجلست أتأملها بندم وانا امسك يدها البارده مثل الثلج بالكاد خرجت من الغرفة الا حين أشرقت الشمس و بعدها رأني الطبيب الذي أتى لفحص إيلينا وانا اخرج، بدت عليه علامات الخوف لذا ذهبت له وقلت بتحذير و تهديد"انت لم تراني ولم يدخل احد هذه الغرفة ابدا، هل فهمت؟"

قال الطبيب بخوف و إرتباك" ح.. ح.حسنا سيدي فهمت... سيدي يجب على ان اقول لك شيئ عاجل عن للأنسة إيلينا"

قلت بقلق"ماذا بها"

قال الطبيب"انا اسف سيدي ولكن الأنسة إيلينا كانت حامل بالشهر الثالث تقريبا ولكن مع الأسف فقدت الأنسة طفلها بسبب الحادث العنيف، هل يجب علي اخبار احد يا سيدي؟"

قال ماركو والدموع تنهمر على وجهه" لا لا إياك أن تخبر احد"

تذكر ماركو بعدها تلك الليلة، كانت قبل ثلاثه أشهر تقريبا، كان هذه المره اجتماع إيلينا و ماركو بالفندق فقد كانت إيلينا توا اتيه من مهمه في فرنسة لذا قررت الجلوس مع ماركو لبعض الوقت ولكن حدثت بعض الأشياء لم يكن مخطط لها، كانت إيلينا تمسك بيدها زجاجة الويسكي الكبيرة وتشرب منها و هي تركب الدرج مع ماركو الي يمسك بيدها لكي لا تقع وما ان وصلوا لغرفتهم حتى القت إيلينا بزجاجة الويسكي على الأرض وذهب إلى ماركو الذي كان على وشك ان يبدل ملابسه وجعلته يجلس على الأريكة وتجلس على رجليه وتقترب منه وجهه لدرجه انها تستنشق انفاسه، بفستانها الأبيض القصير الذي بالكاد يصل لفخذيها،وقال ماركو وهو بحاله انتشاء "إيلينا.. لا تجعليني افعل اشياء تندمين عليها لاحقا"

قالت إيلينا بمكر "ومن قال اني سأندم؟"

(كما قلت سابقا لا اريد اخذ ذنوب اي شخص قرأ هذه الأحداث لذا اتركها لمخيلتكم✨)

End of FlashBacks:
Marco's POV:

"كيف، كيف استطعت الحديث مع حبيبتي إيلينا هكذا انا لا استطيع تصديق نفسي، انا اموت ولا اجرحها بكلمه او بنظره! هذا كله خطأي انا من البدايه انا غبي جدا كيف اعماني الغضب هكذا! انا سأكتشف من فعل هذا بها و بطفلنا الذي لم يلد سأكتشفه لا يهمني انا سأعرف من هو وسأعذبه اشد العذاب لن ارحمه ابدا سيكون عبره للأخرين فلا أحد يمس صغيرتي بسوء وينجوا بفعلته ابدا! "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 6 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عندما يلتقي الثأر بالحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن