هاي حبايب قلبي شخباركم عساكم بخير
طبعآ حتى مع عدم أكمالكم للشروط ألا أني حبيت أنشر هلبارت عشان كم متابعة كانو متحمسين جدآ الحماس الي أتمنيتو يضهر من جميع قاࢪئين روايتي ولكن أتس اوكي علعموم
هلبارت رح يكون مش طويل جدآ مثل الي قبلو الي وصل 9000 كلمه
لا هذا وصل ل7000 ولأني أساسآ بهل بارت ما اقدر اكتب اكثر لأنو صار حدث في أجبرني أنو أكمل ببارت أخر لذا قلت احدث لعيونكمسووو أستمتعو
ويلا بدون مقدمااااات
لتسسسسسس گووووووووووالشروط 45 فوت 100 كومنت
+
لو ما اكتملت مارح احدث.
.
♕. ♕
.................بدأ كل شيء حينما ولدتُ أنا
أجل أنا رقم سته
والذي كان من المفترض أن يأخذ هذا الرقم هو أخي الأكبر سوك
ولكن ومع بدأي بالنمو شيئآ فشيئآ بشخصيتي التي كل مالها كانت تتباين وتتجسد بي
حينها جعلني أبي خليفته
لأنني وببساطة كنتُ بنضره أني أرثهُ أختلاله وبروده وأنعدام رحمتهفعلى الوريث بعالم سلالتنا
أن يكون كمن توارثه أي كوالده وأجداده وبنضر والدي أنا كنتُ خليفته الأمثللذا ومنذُ صغري
تم أثبات ذالك وكان يطلق علي رقم سته
ذالك ولد حقدآ وكرهآ كبيرآ بداخل أخي
سوك
حتى ومع معرفته بكون أبي هو الذي قام بختياري الا أنني من تلقيت ذالك الكره والحقد الذي كل مالهُ كان يزيد ويزيد مع الأيام والسنينوهل تعتقدون بأنني أهتم ❓
بالطبع لا
فليذهب هو وحقده وكرهه لقعر الجحيم لا يهمني أيآ كانلقد كنتُ وأمسيت
ببرودي تجاه أفراد عائلتي وعدم شعوري بالعاطفة والأنتماء أو أيآ كان من هذا القبيل لهم
فكل ما يدور بخلدي أنني علي التعايش معهم وحسبحتى زوجتي
والتي مع أنني تزوجتها لسبب ألا أنه ومن الواجب التعامل معها بعاطفة وما يسمونهُ بالرومنسيه ولكني لستُ كذالك بتاتآ
فكل ما أفعله رفقتها من تلامس هو حينما أضاجعها لا غير فحتى حينما أنم لا أحب منها أن تنم بجواري بل بي بغرفة جناحي الرئيسيه وهي بأحدى الغرف الأخرىتزوجتها لأقوي من علاقاتي في اليابان بما يخص ما تديره سلالتي
فهي من أم يابانيه وأب كوري عائلة والدتها تختص بذات المجال فهي أحدى الشبكات التي أديرها أنا الأنبينما والدها فهو وجميع أفراد عائلته متداخلين بدواخل دولة اليابان فهم وزراء ومحافظين وما ألى ذالك وهم بالطبع فاسدين يعملون لصالح أعمالي هنالك كأن يسهلون علي أعمالي بجميع الطرق الممكنه
وهذا ما دفعني للزواج منها
وحتى مع زواجي منها
لا أزال أذهب للعهر العذرين لأفراغ كل ما بدواخلي بأخراج ساديتي على أجسادهم
وهي بالطبع تعلم
ولكن لا يهمني فهي بالتأكيد لا تجرؤ على الأعتراض أو التحدث حول أي شيء يخصني
يكفي أنني ألبي أحتياجاتها عليها أن تكون راضيه
بالفعل