صرخة فى صديقى الذى لا يتوقف عن الطرق: اذهب من هنا الان ايها الاحمق
لحقت بليلى الى الشرفه كانت تستند على الباب الزجاجي تضم ذراعيها على صدرها اسمع صك اسنانها بفضل البرد الشديد اقتربت منها وعيني تظهر قدر المشاعر التى احملها نحوها لقد قمت بتأليف هذه الشخصية في خيالى لان فتاة احلامى التى انتظر ظهورها على الواقع هى ليلى لكن ليلى بشخصها جائت الي لقد سرقت قلبى
امسكت بذراعيها وجذبتها نحوى حتى التصق جسدها الرقيق بجسدى الصلب لامست شفتيها بشفتي حتى اختلطت انفاسنا معاً همست لها وانا الهث بفضل فرط مشاعرى: _ اعتذر على ما سببته لكى.. لم اقصد معاملتك بعنف.. انا... انا احبك..
وضعت يدها الدافئة على فمي فطبعت قبلة عليها همست لي بصوتها العذب:_ وانا أيضاً احبك.. انا فتاتك التى صنعتها فى روياتك.. لا تتوقف عن الكتابة.. لا تفقد شغفك كارتال ادم.. بعد مدة قصيرة سأعود من حيث اتيت لا اريد الذهاب ومهمتى ناقصة يجب ان تعود للكتابة وتكمل روايتك الخاصة التى خلقتنى بها لأكون لك في نهايتها..
لم اتقبل فكرة ذهابها ليس بعد ان وجدها عانقتها بقوة وخوف من فقدانها: لا تذهبى.. لا تتركينى..
نظرت لى بعيناها الزرقاء الجميلة وطبعت شفتيها على فمى تقبلنى قبلة طويلة وشغوفه مليئه بالمشاعر..
حاوط وجهها بين يداي: اريدك.. اريدك بشدة لتكونى الاخيرة التى سأعاشرها كما ستكونى الاخيرة التى اعطيتها قلبي..
بدأت بفتح ازرار قميصي وهى تهمس: ولتكون انت الاول والاخير الذى سأعطيه قلبى.. والاخير الذى سأوهبه جسدى
ودون انتظار حملتها لتحاوط خصري بين ساقيها ملتهم شفتيها جلست بها أرضاً لتكن ليلة حبنا الاولى والاخيرة هنا وليشهد عليها القمر وعند الصباح تكون الشمس الشاهد الثانى
كنت اذوب بين شهد شفتيها ولمسات يدايها الدافئه كنت ألمس ساقيها وكل انش بجسدها اريد ان احفر كل انش بها داخلى استمتع بلمساتها لى نزعت عنى قميصى وازلت لها ردائها لقد اخذتنى الى جنتها التى لم ارغب فى تركها التحمت اجسادنا واصبحنا جسد واحد وروح واحده تحت ضوء القمر لم استمتع بعلاقة جسدية من قبل او اشعر بهذه المشاعر فى اى علاقة أبداً
أنت تقرأ
☄️ذهّـب مِـــ؏ آلريـح☄️
Fantasyمبلّلة وعارية تماماً، ظهرت على شرفتي في عزّ ليلة ماطرة... "من أنتِ؟ سألتُها وأنا أقترب متفحصاً إياها من أعلى إلى أسفل... لقد سقطت... سقطتِ من أين؟... سقطتُ من كتاب... سقطتُ من حكايتك، هكذ!". كارتال آدم، كاتب مشهور يعاني من عسر في الإلهام، فإذا ببطلة...