هلو هلو أرمي كيفكم إن شاء الله تكونوا بألف خير و عافية ادعولي أتفوق بدراستي معكم لأن الحين محتاجة الدعاء و دعوة 40 غريب مستجابة
أخيييرا بعد مدة طويلة بارت جديد
فلنبدأ على بركة الله
=_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _=
بعدما ظن تشانيول أنه سيقابل فلذة كبده أخيرا وجد أبواب الشركة مغلقة في وجهه و حراس ضخام البنية يقفون كالصخرة في طريقه ممنوع الدخول أي أن الدخول ممنوع مهما كانت الظروف و الأسباب و هذا ما حال بينه و بين ابنه و لكن من كان يعلم أنه سيعاني فقط لرؤية صغيره الذي ليس داخل هذا البناء الذي قصده عله يلمح ظله
بعد أن بقي هناك يوما كاملا دون طعام أو شراب رافضا التحرك قيد أنملة من مكانه بدأت أخيرا عيناه تطلق العنان لمياهها المالحة و بدأ يترجى الحراس بشدة أن يسمحوا له بمقابلة ابنه هما يظنان أنه يلفق الأمر و أنه صحفي يرغب في التطفل على خصوصيات الشركة و خاصة في هذا الوقت الحرج ، بعد أن نطق اسم ابنه أخيرا و هو يطلب رؤيته تفاجأ الحراس قليلا و إتصل أحدهم بالرئيس ليعلمه بوجود رجل يرفض العودة لبيته رغم غروب الشمس و حتى بعد بقائه دون مأكل أو مشرب لفترة طويلة و يزعم أن مين يونغي هو ابنه
هنا كانت ثورة الرئيس على ذلك الحارس : "و هل هذا أمر تتصل بي من أجله؟؟!! ، اطلب الشرطة لتعتقله حالا من الواضح أنه محتال ، أنا أعرف كل شيء عن يونغي هو بلا أسرة ولا أقرباء إنه يعتمد على نفسه منذ صغره أنا متأكد"
الحارس : "أعتذر حقا سيدي و لكن هذا الرجل مصر على أن ابنه مين يونغي لا يرد عليه لذا قلق عليه و لم يبدو أنه يحتال و ....."
لم يدعه بوقوم يكمل كلامه حتى صرخ عبر الهاتف : "نفذ ما قلته و حسب و دون نقاش" و أغلق المكالمة
لم يكن بيد الحراس حيلة غير استدعاء الشرطة
لاحقًا في مركز الشرطة و بعد اعتقال السيد تشانيول . كانت الشرطة تستجوبه لتتأكد من صحة كلامه لكنه لم يغير كلامه و حتى أنه قال أنه يملك وثائق إثبات و أراهم بطاقته الشخصية و لكن قيل له أن لقب مين غير كاف لإثبات علاقته بمين يونغي و رغم التعب البادي على وجهه رفض أي طعام عُرِضَ عليه
بعد مدة قررت الشرطة احتجازه هذه الليلة فغادر الحراس تاركين ذلك الرجل الأربعيني مفطور القلب محتجزا ظلما
___________
في هذا الوقت في مسكن فرقة revengers كان جيهوب قد استعاد عافيته تماما و أتت سيارة تابعة للشركة بأمر من بوقوم لاصطحاب تاي و رغما عنه إلى المشفى و ذلك من باب الحفاظ على سمعة علاقة الأعضاء ببعضهم أمام من يعلم بموضوع الإصابة
بعد مغادرة تايهيونغ و بعد أن نام كوك دار حوار مطول بين كل من جيمين و هوسوك جزء منه كان كالآتي:
سوك : "جيمين ألازلت تعتقد أنك يجب أن تنتقم .... لا تفهمني خطأ أنا أدعمك في أي قرار تتخذه و لكني بدأت أشعر بالأسف نحوه و أيضا هل يجب أن نُشرِك كوك في هذا هو طفل بريء لطيف و لكن من أجلك قد يفعل أي شيء أظن أن من السيء إخباره دعه هكذا فقط رجاءا"
جيمين : "هيونغ أنا لست بهذه القسوة منظره في تلك اللحظة يؤلم قلب أي إنسان طبيعي و لكن لا يمكنني أن أنسى ما فعله بي أبدا أما بالنسبة لجونغكوك أنا أيضا أظن أنه لا يجب أن يعلم عن الخطة أو عن هذا الموضوع"
و بعد فترة نام كلاهما دون أن يعلما أن هناك من كان يراقبهما
_____________
نعود إلى مركز الشرطة حيث كان السيد تشانيول محتجزا ، لم يغمض له جفن و بدا على وجهه التعب و المرض و كل ما يريده هو التأكد من سلامة ابنه
أتى المحقق الذي استجوبه الليلة الماضية و طلب منه أن يتناول شيئا ثم يرافقهم إلى منزله و يريهم الوثائق التي تثبت العلاقة التي تجمع بينه و بين يونغي لكن تشانيول قال : "دعنا نذهب الآن مباشرة لا أريد تناول أي شيء"
فرفض المحقق و أخبره أنه إذا لم يأكل شيئا فلن يذهبوا إلى أي مكان و بالتالي تحتم عليه أن يأكل فمروا بالمتجر المجاور لمركز الشرطة ليكتفي بشراء قطعني كرات الأرز المثلث المحشي بالتونة و قارورة ماء ثم انطلقوا نحو وجهتهم بعد أن أخبرهم عن العنوان و بعد وصولهم توجهوا نحو البيت و الذي لا يبدو بالبيت البسيط بل يدل على الثراء و الرفاهية و بعد دخولهم إلى البيت ...
________
أما في المستشفى و بعد أخذ تايهيونغ إلى المشفى قابل الطبيب ليشكره على العناية يونغي (طبعا من باب الشكليات) ثم دخل إلى الغرفة ليجد جون نائما بجانب يونغي ممسكا بيده و الدموع الجافة على وجنتيه بينما جين جالس فقط على الأريكة يرتاح بعد أن اعتنى بكل الإجراءات اللازمة رق قلبه لهذا المنظر و أوشك على البكاء و كان سيسأل جين عن حاله و يطمئن على حال يونغي لكنه تراجع بعدما ذكَّرَ نفسه بضرورة عدم التقرب منهم و بدأ صراعا داخليا بينه و بين ذاته حول السؤال عن أحوال الأعضاء أو الوقوف فقط هناك و أداء مهمته بالبقاء في الغرفة و حسب
ذلك جعله يبدو شاردا و هو ينظر عبر نافذة الغرفة المجاورة لسرير يون
لاحظ جين ذلك و أراد طمأنته على الجميع لأنه يعلم أنه لن يبادر بالسؤال أبدا فهو يعرفه جيدا ، اتجه نحوه و ربت على كتفه مما أفزع تايهيونغ قليلا و استدار ، كان في العادة ليهتاج على من يقترب منه لكنه و بكل غرابة عانق جين بقوة و قال له : "هيونغ فقط ابقى ساكنا لا تتحرك و لا تقل شيئا أنا حقا بحاجة لهذا الآن ... و .. أيضا لا تبادلني العناق لا تشعرني أنك تفهمني لا أريد ذلك" فاكتفى جين بالهمهمة له فحسب
و بعد بضع دقائق و هما على ذلك الحال ابتعد تاي بسرعة و انحنى معتذرا ثم ذهب إلى الحمام بسرعة بينما جين فقط يشعر بدهشة كبيرة و بدأ جولة أخرى يلوم فيها نفسه على كونه قائدا فاشلا و ما شابه ذلك و جلس على الكنبة بينما يفكر و غفا دون أن يشعر
بعد عودة تاي وجد جين نائما لذا قرر أن ينام هو الآخر فجلس على الأريكة و نام بدوره
و في الصباح التالي أو لنقل حوالي ال5 صباحا دخل الطبيب على عجل و بدأ فحص يون مما أيقظ الجميع و كان جون خائفا من أن يكون قد حصل شيء سيء له لذا بدأ البكاء مجددا بينما يسأل عن حاله لكن الطبيب قال ...
_________
أعرف لي مدة ساحبة سحبة أسطورية و فوقها جايتكم ببارت قصير زي ذا بس بليز اعطوني رايكم بالأحداث الحالية🤗🤗🔮💜🥲
أنت تقرأ
مجرد خطأ just a mistake
Fanfiction"أعلم أني أخطأت فيما مضى لكن هل أستحق كل هذا أعني أنا كنت ............. ههههههههه لا لا يحق لي الكلام و لا حتى الموت إن كنت أريد التكفير عن ذنبي لأنني سأرتاح إن مت الآن ههههههههه" و تلك المياه المالحة تبلل وجهه قالها و هو يضحك بهستيرية يا ترى ماذا ي...
