البارت الرابع

7 2 3
                                    

تجاهلو الاخطاء الاملائيه🥲💔

في اليوم التالي ستيقضت كيتارا وبدئت روتينها
اليومي كان لديها خطط لتصوير اغنيه
جديده اليوم حتا اتصل بها رقم مجهول
كيتارا: مرحبا من معي؟
لم يتم الرد عليها لفتره من الوقت اغلق الخط
حتا عاود الاتصال بها ..اه مرحبا انا جوزيف هل تتذكرني
كيتارا :بالطبع كيف حالك؟
جوزيف: بخير وانت؟
كيتارا :بخير
جوزيف: هل مازلنا علا اتفاقنا؟
كيتارا: اي تفاق؟
جوزيف: احم...هل..هل مازلت ستخرج معي؟
كيتارا :اه نعم
جوزيف:اذا ال...اليوم علا العشاء هل انت متفرغه؟
كيتارا : نعم
جوزيف: رائع اذا...اذا اراك اليله
كيتارا :حسنا اراك لاحقا
اغلقت كيتارا الخط وهي تتنهد وتفكر مالذي
سترتديه علا العشاء
قضت كيتارا يومها وهي تجرب الفساتين
و الاكسسوارات
---------------------------------------
في المساء جهزت كيتارا نفسها للذهاب في موعد مع جوزيف
ارتدت فستان اسود ضيق و كاشف الاكتاف
والضهر يعانق الفستان منحنياتها بشكل مثالي
و يبرز جسدها الانثوي رائع وكان شعرهاالاسود
الناعم المموج متدفق الى خصرها

كانت تقف امام المراة وهي ترتدي اقراطها حتا سمعت
صوت سيارة في الخارج نضرت عبر النافذه لترى
جوزيف يرتدي قميص ابيض ضيق يبرز عضلاته
وبنطال اسود يرفع شعره للخلف من ما يكمل
منضره الانيق وهو يخطف الانفاس نزلت
كيتارا من الفندق لتواجه جوزيف نضر
جوزيف من رئسها الى اخمص قدمها
جوزيف: ت..تبدين رائعه
كيتارا :ابتسمت وادارت وجهها للجهة الاخرى بخجل
اا..اشكرك وانت ايضا تبدو رائعا

ابتسم جوزيف و يفتح باب السياره لها ستقرت
كيتارا في كرسي المجاور للسائق اغلق جوزيف
الباب خلفها وركب  السيارا بجانبها ادار المحرك
وعيناه لاتفارق كيتارا ابدا عند وصولهم المطعم
نزل جوزيف وفتح باب السياره لها وساعدها علا
النزول
جوزيف: هاذ المطعم رائع اعتقد انه سيعجبك
ابتسمت كيتاره: اتوق لتجربه طعامه
-----------------------------------------
علا بعد 200متر او اكثر يقف رجل متخفي
خلف الاشجار ممسكا ب المنضار ويراقب حركات
كيتارا عن كثب وبتمعن رفع الاسلكي ويتحدث عبره
...سيدي انها تدخل المطعم مع احد رجال الشركات
صوت عبر الاسلكي
مجهول: راقبها حتى وصولي
المتخفي: ح...حسنا سيدي
-----------------------------------
استقرت كيتارا وجوزيف بقرب نافذه المطعم المطله
علا ضوء القمر... اشار جوزيف للنادل واخذ النادل طلبهم ذهب لحضار طلبهم وتركهم وحدهم اعاد جوزيف انتباهه الى كيتارا
جوزيف:حسنا اين كن..
لم يكمل جوزيف جملته حتا قاطع حديثه رجل طويل القامه ما يقارب ال7اقدام جسده ضخم ومهيب ضرب طاوله بقبضته وهو ينضر لجوزيف بنضره بارده وحاده
قال بصوت بارد وحاد وهو ينضر لوجه جوزيف...من سمح لك ب الاقتراب من ممتلكاتي؟
جوزيف: عن اي ممتلكات تتحدث؟
نضر الرجل الضخم لكيتارا وقام بسحبها من خصرها
وقربها من صدره
قرب كيتارا من صدره ارسل رعشه الى اسفل عامودها الفقري كانت عاجزع عن النضال ضد قبضته القويه
جوزيف: اتركها هي ليست بممتلكات
نضر له الرجل الضخم بنبره بارده وحاده فرقع اصابعه
احاوطو بجوزيف رجال قويين البنيه قامو قام احد الرجال بحقن جوزيف ابره مهدئ وقام الاخر بتكبيله بعد فقدانه الوعي سحبوه لسياره سوداء قريبه
اعاد الرجل الضخم انتباهه الى كيتارا التي لاتزال
مضغوطه علا صدره قام الرجل بامساك دقنها
واماله رئسها من جهه الاخرا قال بصوت ثابت
واجش وهو ينحني ويستنشق رائحه شعرها
...انت في الواقع اجمل من الشاشات
نضرت كيتارا له بذهول قبل ان تنطق باي كلمه
او النضال قام بحملها ورميها علا كتفه
صرخت كيتارا :هي انت ايه الثور انزلنييي
تجاهل مناشداتها وخرج من المطعم وتجه لسيارته
المركونه في موقف السيارات فتح باب السياره ورماها
داخل السياره حاولت نزول والهرب لاكنه امسكها مره اخرا
قال بصوت اجش وثابت ..هل تريد ان اكبلك ب الاصفاد ام انك ستجلسين مثل فتاة جيده وتلزمين الهدوء؟
نضرت كيتارا لعيناه الحاده و البارده ابتلعت ريقها بصعوبه وادارت وجهها قام بغلق باب السياره وجلس في كرسي السائق ينضر لها عبر المراة وهي تجلس ب الخلف تعقد ذراعيها وهي تعبس وتضهر الجزء السفلي من شفتها كان منضرها لطيف بنسبه له جرت زوايا شفته ابتسامه خفيفه لاكنه سرعان ما استعاد رابط جئشه واعاد لنضرته البارده وعبوسه المعتاد ادار المحرك ونطلق كانت الرحله هادئه حتا انها لم تعرف مالذي يجب ان تفعله هي مخطوفه الان
هل تحاول الاتصال بوالدها ام بزوجها السابق كانت شارده الذهن حتا توقفت السياره امام منزل لاكن لايمكنكم تسميته منزل لانه القصر قليلآ بحقه كان فخم جدا وله حدائق واسعه ونافورات وتصاميم زغرفيه في واجه المنزل
فتح الباب وقام بسحبها بخشونه واغلق باب السياره
اخذ يجرها للباب الامامي لمنزله دخل المنزل وكان داخله افخم من خارجه تصامييم والاثاث باهض الثمن
جرها الاحد الغرف وفتح باب الغرفه دفعها داخل الغرفه تعثرت وسقطت علا الارض نضرت الاعله وهو يقف عند الباب نضرت له وعيناها مليئه ب الدموع التي لم تذرف بعد
تركها وخرج من الغرفن اقفل الباب من الخارج وتوكها وحدها في الغرفه دخل الى مكتبه وهو يبتسم برضى
زاك: لما الابتسامه ها؟
نضر لزاك وابتسم انها معي الان لن اترها تذهب ابدا ستبقا عندي الابد
زاك:واو هون عليك يارجل
تحولت نبرته الى جديه وثابته... سابقيها ب القرب مني لن ادعها تفلت من يدي انها لي الان سامن لها كل احتياجاته ولن اتركها تذهب او تتحدث مع الاولاد الاخرين ستبقا لي ولي وحدي

(بس تعبت تره)🙂😹💔

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 7 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لي ام الابي؟ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن