لمس

8 1 0
                                    

للتذكير الروايه ليست لى وإنما أنا اترجمها فقط من يريد حساب الكاتبه فى الفصل الأول
_______________________

هذا الفصل.....ساخن.

فقط قليلاً.

▫️▫️▫️▫️▫️

"أغمضِ عينيكِ." صوته له قوة السيطرة على حواسها.

رفرفت جفونها وأغلقتها وكانت رموشها تلامس وجنتيها النمشيتين الجميلتين.

الأعصاب والإثارة قويه في عروقِها.

لقد أطلق عليه اختبار اللمس.

لم يكن لدى إنيد أي فكره عما قد يستلزمه ذلك.

ربما كان من المفترض أن تشعر بالأشياء وتخمن ما هي؟

اللزوجه البارده للأشياء الملتصقه بها عندما وضعها على طول صدرها.

وعندما تم وضع الاخيره في مكانها كانت أصابعه الدافئه تلمس برفق الجلد الناعم اسفل عظم الترقوه.

احتبس الهواء في رئتها.

بدأ صوت صفير ناعم، وتعرفت عليه بأعتباره آله التخطيط الكهربائي.

إنضم إليها حفيف الهواء عندما غادر الدكتور إيستون جانبها للحظه.

حاربت الرغبة في فتح عينيها.

"سوف تشعرين بلمسة خفيفة." أنفاسه النعناعية تغمرها وهو يعود الى مقعده بالقرب من رأسها.

بدأ شعور يُشبِه الريشة على طول ذراعها، دغدغها
قليلا.

أبتعدت بشكل إنعكاسي عن الإحساس الغريب.

"حوالي آلا تتحركي." كان صوته أقرب مما توقعت.

أخذت نفساً عميقاً، وأستنشقت الرائحة اللذيذه لعطره الثمين.

أستمر الشعور الشبيه بالريش على كتفيها قبل أن يعبر مساحة صدرها.

شعرت أن فستانها الحرير مكشوف بشكل لا يصدق و هي مُستلقية بلا حراك.

لقد أصبحت عُرضه للخطر تماماً في مواجهته.

فجاه ظهر الإحساس إلى الأسفل، وظهر فوق انتفاخ صدرها.

أنطلقت منها دفقه من الهواء في مفاجأة.

أرتفع صوت الصفير بشكل كبير، وأرتفع مُعدل ضربات قلبها.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 24 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 فى النجوم🌟(تكمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن