حصلت شوي تغيرات بالبارت الي فات
لهيك روحو راجعو النهايه حتى تفهمو الأحداث
_________________________________أمريكا - واشنطن
لم يعد أندريه ذلك اليوم إلى منزلي
ثانية
كما أنه لم يحاول الاتصال بي حتى
لقد مر يومان على اخر مره رأيته بهاكثيرا ما أردت الاتصال به بنفسي
لكني اريده ان يجرب هوا
اريده ان يبادر هوا بالاهتمام____
جالس انا وميليا على أحدا الكراسي في حديقة
الجامعهكانت تتحدث عن أمور مختلفه أما أنا
فكنت هادئ
تمامآ" روستوف ألن تخبرني ماهي مشكلتك؟"
لفت انتباهي صوتها لانظر لها بغير فهم
" ماذا تعنين؟"
" اقصد سبب شرودك المستمر "
تنهد روستوف ليعيد راسه للخلف بشرود
" ليتني إعلم أيضآ "
اقتربت مني لتضع يدها على كتفي وهي تناظرني بقلق
" روستوف ، إن كان هناك ما تريد قوله ، فأنا أستمع لك ، أرجوك اخبرني ماهي مشكلتك
لا أحب رؤيتك هكذا "كانت تمسح على كتفي بلطف بينما
تخاطبني بنبره قلقه
صدقا تصرفاتها تشعرني وكأني اصغرها
بالكثيرفي حين أنها أصغر مني بشهرين
" ميليا انا بخير فقط درجاتي منخفضه جدا
لهاذا انا قلق من ردة فعل والداي لا اكثر "كان من الواضح إني أكذب إلا أنها
صدقت بطريقه ماربما من شدة قلقها على؟
" حسناً اذا تعال إلى منزلي وساساعدك بالدراسه"
" اوه لالا لايوجد داعي لذلك سأكون بخير "
" اذن توقف عن التصرف بهذه الطريقة!!"
وبختني لاعبس وادير وجهي عنها
لما عليها التصرف وكأني شقيقها الأصغر

أنت تقرأ
𝐺𝑒𝑒𝑘/:أسير المهووس ⁶⁷
Jugendliteratur" القصه تحتوي على مواضيع محرمه في الدين فلا تاخذون اي شي بعين الاعتبار " مهووس بتعذيبي، مهووس بسلب روحي، مهووس بجعلي أتمنى الموت كل ليلة، مهووس بجعلي اعشقه، " يكفي أرجوك... " " هل علي حرق لسانك مجددا؟"