ياملاذي إلا تسمع صوتي ينادي ؟
هل يرضيك حزني وحرق فؤادي ؟
_________________________________
أمريكا - نيويورك
يجلسان على طاوله كبيره بينما
يستمر روستوف بسؤال كيلين
" هل بحثت عني في روسيا أيضآ ؟"
" آجل لكني تأخرت حينها كان قد اخذك إلى
ايطاليا "
اوماء روستوف له بتفهم ليكمل ماكان ياكله
" واين نحن الآن ؟"
سئل الفتي بتسأل فان لم يكن بايطاليا فأين
هم الأن
" همم احزر "
" لا أعرف ، أسبانيا؟ "
" لا "
" بريطانيا ؟"
" لا "
" ايين إذا!!"
" أمريكا "
اختنق روستوف بالطعام ليسرع كيلين باعطائه
كوب من الماء
" على مهلك روستوف!!"
نظر روستوف لكيلين بصدمه ، كيف هم في امريكا الآن !!
هذا يعني انه لم يبقى هناك أي شي يمنعه
من لقاء أهله
" أين في أمريكا بالضبط؟!!"
" نيويورك "
تلاش حماس الفتي فهم مازالو بعدين عن العاصمه واشنطن ف اهله يقيمون
هناك
" هل خاب ضنك ؟"
اوماء الفتي بحزن ليقرص كيلين خده بلطف
" ياا لا تعبس ، تعمدت عدم ذهابي إلى واشنطن
في حال انتاب أندريه الشك وارسل رجاله
بالبحث هناك "
" كيف حزرت اني كنت اريد أن اذهب لواشنطن؟"
" أليس والداك هناك؟"
رفع الفتي حاجبيه بتعجب ، كيف يعرف كيلين
مكان والداه
" كيف تعرف كل هذه الأمور!! "
قهقه كيلين على كلام الفتي بخفه
أنت تقرأ
𝐺𝑒𝑒𝑘/:أسير المهووس ⁶⁷
Teen Fiction" القصه تحتوي على مواضيع محرمه في الدين فلا تاخذون اي شي بعين الاعتبار " مهووس بتعذيبي، مهووس بسلب روحي، مهووس بجعلي أتمنى الموت كل ليلة، مهووس بجعلي اعشقه، " يكفي أرجوك... " " هل علي حرق لسانك مجددا؟"
