الكاتبه: عَلياء الشربتي#غَياهب_القدر
_________________________________
كـوثـر:
فزيت على صوت تكسير وفاطمه ماكو طلعت بسرعه نزلت لكيت عمي احمد موجود وصايره هوسه تقربت شويه لكيت حسين حاضن رقيه وهيَ تبچي ووجهاا احمر وهوَ يصيح
احمد: انعل والديچ فهمتي حظچ اطيحه بنت الكلب
حسين: شمسويه
احمد: انتَ مااااااللللللكككككك علللللااااااااققققققههههههه
حسين: اخوهاااااا اااانننننييييي وغصباً عللللييييككككك تكللللييي
احمد: انچببببب وللللتتتتتصييييححححح اااابببووووككك ااانيييي
حسين: هههههههههههه ضحكتنييي
احمد: تعال اربيكاجه راد يضرب حسين وهوَ كبل لزم ايده: دير بالك تمد ايدك عليه خليني محترمك لانك ابوي لاتجبرني
احمد: هههههههه صاير رجال
حسين: غصباً عليك ، وهسه كلي ليش ضاربها
احمد: تعرف شمسويه ، يلا امشواطلعوا عمي محمد وابو حيدر اشر لعلي يجي وياهم الي چان واكف يباوع بقهر من بعيد مَفهمت ليش مادافع عليها ، كعد حسين ويمه رقيه يحچي وياها بهمس راح كاظم جاب ماي وكعد كبالها وهيَ ماتحچي بس تبچي اخر شي عافتهُم وصعدت كعد حسين مخلي راسه بين ايده : اكيد هذا الحيوان كتله عوفها عوفها كضاها عليه احبها
كاظم: منو تقصد؟
حسين: طلعوا شوي من رخصتكُم ، كوثر فاطمه فاضل ابقوا شويطلعوا نسوان عمامي وسدوا الباب درت وجهي عليه: قصدك علي؟
حسين: اكو غيره؟
فاطمه: شمسويلها هالمره مَجاي افهمه ابد
كاظم: اتوقع حتى هيَ ماتعرف
فاضل: شلون ماتعرف زين
كوثر: واضح لاعبها صح ومطلع كلام يم ابوها بس مَفهمت ليش
فاطمه: اني البارحه ردت اروح لغرفته وسمعتهُم يتعاركون كبل رجعت
حسين: اني احچي وياها اذا حچتلي طبعًا
كاظم: شعنده طالع وياهم؟
فاطمه: حتاني مَفهمت ابوي اشرله
حسين: ابوچ؟
فاطمه: اي
كوثر: واضح حتى من صارت العركه چان بعيد ماادخل
فاضل: حتى اني لاحضت
حسين: الله كريم ، يلا كوموا تأخرناطلعوا كل واحد على شغله احنه رحنه نحضر الغده وفرشنه السفره وبدوا عمامي والولد يجون كملنا وهم نزلوا كعدوا على السفره ناكل بهدوء فاضل كاعد يمي ويهمس: اكلچ
كوثر: هاا
فاضل: وجعا
_ هاي ليش
_ مادري
_ الحمدلله والشكر
_ هاي عليه
_ لا عليه
_ عبالي
_ هسه كلي شتريد
_ لا هيچ بس حبيت اسمع صوتچابتسمت ودنكت راسي اكل وهوَ كل شوي يشيل من ماعونه ويحطلي وامي اضربه بعكس ايدي الى ان همستله: ترا جاي اشوف

أنت تقرأ
"غَياهب القدر"
General Fictionتَعلمناا أنَّ لأنَثقُ بِأَحدٍ مَهْمَا گأن عَقلٌ مَلِيءٌ بِالكَلام والصُراخ لاأحدٌ يَعرفُ مافِداخِلِهَا...