أَوَّلْ

43 1 0
                                    

إعتزازًا بلُغتي البَليغة سأكتبُ بها <٤!!

نعم! هذه وجهة نظري أنا فكتوريا
( ̄^ ̄)ゞ الفتاة البكماء ..

،،، : فكتورياااااااااااا!!!

ااااه من جديد أسمعُ اسمي بكل مكان ليتني أستطيع إجابتهم بمكاني m(_ _)m
لا بأس!!
قمت وذهبت (-.-;)y-~~~

اوه !! إنها الفاتنه الكفيفة لورا <٤~
إنها حقًا مسكينة ،، ومهما اصف جمالها لا تقتنع T^T

لورا: فكتوريا أسرعي أريد خدمة سريعة منكِ لو سمحتي {(-_-)}

قادمة قادمة ε=ε=ε=ε=ε=ε=┌(; ̄◇ ̄)┘
اوه وصلت يبدو أنها تريد ان اقرب اذني منها !؟ لا بأس
ها أنا أقتربت منها !!

لورا: أريد الذهاب للحمام من فضلك أخشى الذهاب بمفردي (>_<) !!

أومأت لها بالموافقة وأختها لكوخها الدور الأول كان ذاك البار الصغير ذو الناس القذرة اللذي يمتلكة أبوها مدمن الخمور ..
يالها من قداره يشربون ويزنون همذا يمضون يومهم ..
أنا أُشفق على حال لورا حقًا فلولا إشفاقي عليها والأصدقاء لما إستطاعت إكمال حياتها ..
وصلنا لغرفتها ثم للحمام بالدور الثاني
دخلت وانتهم ضفرتُ شعرها الحريري وساعتها بتبديل ملابسها وساعتها على النزول ..
اوه صحيح هل تسآلتم لمذا أُساعدها على النزول ؟؟ ليس فقط لأنها كفيفة !!
بل لأنها أُصابت قبلًا وأصبحت مقعده لشهران ثم شُفيت قدمها إثرَ سقوطها من أعلا الدرج بعد هروبها من أباها عندما حاول إغتصابها بعدما أكثرَ من الشُرب
..

لكن لا تقلقوا قدمها تبدوا جيدة الآن لكنها لا تزال تحتاج مساعدة في المشي

..

عندما خرجت أردت أن اتمشى ، مشيت بوسط الطريق
واو يبدو المنظر أجمل من هنا =(^.^)=

،،، : أنتبهييييي !!!!

وااااااااا العربة قادمة نحوي سأقفز
طااااااااااخ ديججججججج
آوتش >.< مدفقي إصدم بالأرض بعد أن قفزت وتدحرجت لأبتعد !!

حمقى

أكرههم

سيؤن

خافو أن أُلوث بضاعتهم بدمائي !!
وإلا لكانوا وقفو وتطمنو على صحتي !

ما هذا لوتي !
لااااااااااااااااااا !!!
أهي قافله للعبيد مره أخرى!
ولماذا لوتي بها !
هل أمسكو بها بعدما حاولنا أنا ولورا تهريبها بالمره الماضية ؟!
ياللهول بالطبع عاقبوها بالجلد وما شابه !
أسفه لوتي حقًا أسفة </٤!!

______________
هذا أول بارت لهالرواية وبكل الواتباد بالنسبة لي !!
والمُقدمة بعد ههههههه!
المهم اللي بالصوره لورا المكفوفة الجميلة
*وترا القصة إقالها بالعهد القديم*
وأكيد عرفتو من مصطلحاتي (العربة...)
المهم أتمنى أعجبتكم الرواية
وبكمها بعد ما أشوف ردة فكلكم بالتعليقات ☆〜(ゝ。∂)
مع السلامة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 20, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أَبكم مُنطق حقًاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن