* صورة ڤيان 👆🏽 *
~ انجوي
كنت طوال الطريق افكر كيف جاك فعلها ولماذا ؟ ،خرجت من مكتب المحقق لانهم سيبحثون عنه واخبرتهم اني اعرفه واين يسكن واشياء اخرى حتى انهم اخوجوا ملفه ولم تكن عليه اي تهم او حتى جرائم
وصلت الى البيت وكنت اسمع صوت بكاء لولا دخلت ورأيتها تبكي وهي على عناق جدتي " اوه اتيتي ماذا حدث !هل عرفتم من الفاعل؟ "
تنهدت وجدتي حاولت اسكات لولا لكني اخذتها وحضتنها وسكتت " نعم عرفنا من الفاعل وهو شخص لا يأتي في بالك "" من هو ؟ هل هاري هو الفاعل حقاً ؟ " لم اتفاجأ من ان جدتي شكت بهاري لانها تعلم بما قال لي المحقق من قبل
" لا انه جاك ، جاك زوجي السابق " قلتها وانا على وشك البكاء جدتي تفاجأت بذلك
" كيف جاك ؟ هو في امريكا ما الذي جاء به الى هنا " سألتني السؤال الذي لم اجد له اجابة ولا اي استفسار
" لا اعلم ، كل ما اعلمه ان الشرطة الان تبحث عنه كي يعوضني عن خسارتي والعقوبة " اومئت جدتي بشرود لا اعلم ما تفكر به
" لما لا تتصلي بالعم اليكس هو يعرف والدا جاك وبالطبع يعرفون اين هو " فكرت قليلا بما قالت لي اظن الفكرة جيدة وسيئة ، جيده لانني سأعلم اين هو وهكذا لكن الناحية السيئة من ان والداه كبيران بالسن لما ادخلهم في مشاكل هم في غنى عنها
" لا ، لا اريدهم ان يعلموا بما يحدث بيني وبين جاك "
" لماذا ربما يصلحون ما في باله "
" لا اريد ، يكفي ان الشرطة سترد لي اموالي وسوف تعاقبه هذا ما اريده " جدتي لم تقتنع بكلامي لكن اظن ان كلامي صحيح !
شعرت ان لولا هدأت يبدو انها نامت انها كـ الملاك عندما تنام من شعرها الريشي يتناثر في الوسادة هي حياتي كلها لا اريد فقدانها جدتي فجأة التفت وهي تبسم بقوة
" اووه ڤيان لم اخبرك بما حدث اليوم "
" ماذا حدث ؟ " قلتها باستفهام لانها للتو كانت شاردة وفجأة تكلمت
" لولا خرج لها سن " لم اصدق ما قالته جدتي لولا !
" تمزحين ، كيف عرفتي " حضنت لولا التائمة على صدري وصفقت من الفرحة
" لا امزح اليوم كانت تبكي كثيراً وتحك لثتها وتفاجئت من ذلك ولمسته عندها عرفت ذلك "
" ذلك راائع جداً ابنتي تكبر " قلتها وانا سعيده جداً متى تكبر وتصبح تساعدني في صنع الشوكولا ونسهر معاً ونتابع الافلام معاً انا متشوقةٌ جداً
أنت تقرأ
Chocolate
Fanfictionوقعت في حب عيناها وجمالها الخلاب وغير المتكلف وتواضعها المبهر على جميع الناس سواءً كان غني ام فقير ،صغير ام كبير أظن أني وقعت في حب بائعة الشوكولا ! - هاري ستايلز - ڤيان نيلسون #Wattys2016