ممكن لو سمحتوا كومنت علي كل جمله ؟! ^.^
--إِنْ لَمْ تَحْصُلْ عَلِيُّ مَا أَرُدَّتْ يَوْمَا
فَلَا تَقِلُّ:[ مِنْ سُوءِحَظَّيْ]
بَلْ قُلٌّ: لَعَلَّ اللَّه أُرَادُّ لِي الْأفْضَل!
--"- بعدما ذهبت لوسي وراء الخادمه لتتحدث في الهاتف ، قرر زين الذهاب والاطمئنان علي بيري "
زين : رفاق انا ذاهب الان.
نايل : إلي أين ؟!
زين : وما شأنك يا أحمق!
نايل : هيي! هذا خطأي لأنني أريد الاطمئنان عليك!
"- قالها نايل ثم وجه نظره نحو شاشه التلفاز مجددا ، تنهد زين ثم وقف "
زين : الي اللقاء
"- اجابه الجميع الي اللقاء ، ثم ركض للخارج وأخذ سيارته وقام بتشغيل المحرك وكان يدعو الرب بأن كل شيئ بخير ، وألا تنزعج بيري او ترفض الحديث معه "
.
.
.
جون : كوني هادئه! والدك الان بالمشفي بالعنايه المركزه لقد اصيب بطلق ناري."- تجمدت لوسي في مكانها لوهله ، شعرت بأن قلبها توقف.. انعقد لسانها ، لم تستطع الرد عليه ، لم تعد تشعر بجسدها ، لم تعد تسمع شيئ سوي صوت طنين يصدو في أذنها ، سقطت سماعه الهاتف من يدها ، سقطت هي الاخري علي ركبتها ، كانت تراقبها الخادمه بصدمه حتي استوعبت ما يحصل وصرخت وركضت لإحضار اصدقائها.. "
داني : ماذا ما الام-
"- لم تكمل داني سؤالها للخادمه التي تجرها حتي نظرت للوسي التي كانت علي الأرض ، صُدمت داني وركضت ناحيتها "
داني : ماهذا! ماذا بها ؟!
"- كانت تسأل الخادمه بهلع ، كانت داني تستطيع سماع صوت تنفس لوسي العالي ، كانت تتنفس بصعوبه ، كانت تحدق بالأرض ، وتتعرق كثيرا ، ركض بقيه الفتيان والينور ووقفوا حولها "
الخادمه : ل-لا أعلم كانت تتحدث في الهاتف وبعدها وقعت علي الأرض هكذا!
"- لفت نظر داني الهاتف الملقي علي الارض ، امسكت السماعه "
داني : من يتحدث ؟!
جون : حمدا للرب ، هل لوسي بخير؟!
داني : ما الامر ماذا حصل ؟! هل ليست بخير اطلاقا!
جون : والدها بالمشفي
أنت تقرأ
Lucy's Diary | مُـذَكـِرَاتْ لوسـى
Fanficالناس دائما يسألوننى " هلْ مازلتى تُحِبينَهُ ؟ " حقيقةَ ، انا لا أَعْلَم وَلَكِن انا أعلم أنه يُوجَدْ شيئًا عَنْه ُلاَ استطيعُ تركُه "لوسى ويليام تشارلز -" -- * القصة غير مكتملة *