في المطار :
الأم : إلى اللقاء يا إبنتي اهتمي بنفسكِ جيّدا *بحزن*
الأب : إن إحتجتي شيئاً إتصلي بنا نُرسل لكِ مالاً.
إيميكو تحتضنهما : نعم سأفعل ذلك ، أُحبكما.
أنا إيميكو أبلُغ من العُمر 18 عام وكُنت اُخطط لدراسة
الجامِعة خارجَ بلدي و حقّق لي والدّي ذلك , حينما
وصلت توّجهت مُباشرة إلى سكَن الطُلاب و الطالِبات
لأجِد غُرفة أسكُن فيها , أُعلمت أني أتشارك الغُرفه
مع فتاة تدرُس في نفس سَنتي !, أعجبني الأمر
يُمكنني أنّ أعتبرُها أُختي وأشكو لها وأُخبرها كلّ شي
توَّجهت إلىٰ الغُرفة و عِندما دخلْت كانت مُتواجده في الغُرفة.
إيميكو : مرحباً ؟ هـ.. هل يُمكنني الدخول ؟
كانا : أوه أهلاً تفضّلي يبدو أنكِ الطالِبة الجديده !
إيمكيو : نعم ، أُدعىٰ إيميكو .
كانا : تشّرفت ، أُدعى كانا , إسمعيني ..
إيمكيو : ماذا ؟
كانا : إذا إنتهيّتِ من ترتيب ملابسكِ سأخُذكِ في جولة
حوّل الجامِعة .
إيميكو : حقاً !
كانا : نعم ، وسأعرِّفك على بعض اصدقائي في الماضي.
إيميكو : رائع سوف أكونُ جاهِزة إنتظريني !
بعدما إنتهت إيميكو مِن الترتيب ذهبت معَ كانا ، و كانت
مُندهِشة من روعة المَكان لقد كَان واسِعاً وجميلاً !
قامت كانا بتعريف إيميكو على بعض زُملائها الذين دَرسوا
معها من قَبل ، ثم توقفّت بُرهةً لتبحث حولها عنه !
كانا : أوه ها هو ذا ! تعَالِي معّي إيميكو .
إيميكو : مـ.. مَن هُو ؟
كانا : مـ.. مرحَبا رين.
إلتفتَ رين صامِتاً ولم يُرّحب بِهن ، تعّجب من وجود إيميكو !
لكِّنه ضلَّ صامِتا ينظُر إليها ويتأمَل شعرَها الطوِّيل الناعِم ذَا
الخُصل السودَاء إيميكو كانت تُبادِله بنفس النظّرات ولكِنها
خَجلت منه و أنزَلت عيّنيها .
يا إلَهي ماهذا الشعُور ! من هَذا الفتى !
مِن هُنا تبداء قِصتنا..
أنت تقرأ
عائق في مجرى حُبي
Romance- أُحبك لأنك انت انت لا شبيه لا مثيل لا بديل لك . تحكي هذه الروايه عن الفتاة إيميكو التي وقعت بحب رين ولكن هُناك عائق يمنعها من التقرّب منه أكثر ... هل يمكنها كسر هذا العائق؟